سووووووري للسحبه واااااايد سوووريمن يحب هاي الاغنيه مثللي
احس هالكارتون يمثل الصداقه بجد حتى من اسمهمتجهزيين للبارت .....
هاي كيفكم
قبل لا ابدأ عسام ما انسى اريدكم تتفقوا على اسم كيوت مثلكم اناديكم انا بيه
يلا نكمل
تذكير
كان الاب يلعب مع ابنائه لكن ما قطع متعته هو نداء الرئيس له
عند توجه الاب الى المطبخ اراد ان يقتل الاب لكن الاب رأى انعكاس صورة الرئيس عند النافذه فلم يدخل فقط ادخل قدمه فاتى الرئيس ليقضي عليه لكن الاب كان الاسرع فمسكه وقال. يبدو انني دللتك كثيرا اذا تريد ان تراني شخصا اخر في الممارسه الساديه*انا ما اريد اقول ايش اللي صار بين الاب والرئيس لاني اخجل من هيك امور*
#لكن ان كنتو حابين اضيف مقطع +18 ما في مشكله رح اضيف#
المهم نبدا البارت الآن
هيا مستعدين;-) :-) ;-) :-) ;-) :-) ;-) :-)
كونوا سعداء
حبيت اشاركم بها الصورة اللي توضح غيرة كوك على تاي
نرجع للبارت
الاب أمر اطفاله بالذهاب الى الحديقه الخلفيه للمنزل للعب هناك ريثما يأتيهم هو للعب فامتثلوا هم بامره
فاتجه هو بعد ذلك الى قبو القديم حاملا معه الرئيس ( تذكروه اللي كان يعذب فيه الرئيس ! )فور دخولهم لم ينتظر الاب ثانيه اخرى فقد سارع على نزع ثياب الرئيس وتمزيقها
ثم بدا بتعنيف لا نقول تقبيل شفتاه وانما تعذيب شفتيه هو لم يرد ان يريه الحب لا بل الحقد والعذاب
اكان يريد قتله الاب يفترض ان يقتل الرئيس بسبب قتله لزوجته الحبيبه
فهو تزوجها عن محبه بين الطرفين هو لم يكن شاذا ابدا ولن يكون هو يريد فقط اخذ الثأر لزوجته
فهاهو الان يعذب من كان سببا في موتها فهو يطارحه الفراش ويمارس معه اشد الممارسات وبالوضعيات المختلفه كوضعيه قطة،ووضغيه69،ووضعيه وضع البطن في السرير والاجزاء السفليه تكون ممتدة للاخر ليسهل اختراقها وتعنيفها،وغيرها من الوضعيات الشرسه العنيفه وبعد ذلك يقوم سحبه من الشعر باتجاه الحمام للاكمال فهو يريد تفريغ جميع الغضب والحزن في الرئيس
انتهت الممارسه لكن لم ينتهي العذاب ابدا لكن الاب رحمة فقط منه قد تركه ليرتاح للاكمال غدا ليكمل العذاب بجوميع انواعه كالممارسه والمضاجعه الفمويه والضرب بالسوط و غيرها.
استمر عذاب الرئيس لاكثر من شهر الا ان قرر الاب ان ينهي هذا العذاب بقتله فهم هاكذا فعلوا بزوجته اغتصبوها عذبوها ثم قتلوها
اتى اليوم الموعود لقتل الرئيس
أنت تقرأ
حب اخوي محرم
General Fictionاحب اخي الكبير تاي [ التوب او المسيطر ]↑ كوك[ الخاضع او البيبي] ↓ b×b فيها حمل الفتيان