تذكير:
قد حل الضلام بالفعل هو لم
يأخد حتى عناء تعقيم و تنظيف
جروحه فقط اسرع نحو غرفتها
فتح غرفتها لينقبض قلبه بقوة
و لن ينكر الالم الذي خالجه
بسبب ما يرى الان و اللعنة ماذا
س..........
نهاية التذكير :
كان منظر تاي اللذي يقبل شفاه هيوري
و هي لا تقاوم تقيلا على قلبه اقتحم
المكان ساحبا تاي من فوقها ناطقا
بغضب بينما يصر على أسنانه
جونغكوك بهمس: كن كلب مطيع و إبتعد
عن ممتلكاتي قبل أن أجعل من حياتك
جحيم حسنا
تاي بسخرية : ضننتك مت على أي
وداعا الان سأغادر وداها جميلتي
اجعلينا على اتصال
انهى كلماته بينما غمز لهيوري نهاية
كلماته امام ذالك اللذي يشتاض غضبا من
ما يرا هو اقسم أنه سيجعله يدفع الثمن
غاليا في وقت لاحق خرج تاي مغلقا باب
خلفه ليلتفت نحو القابعة هناك ينظر إليها
بغضب مجعدا حاجبيه
جونغكوك : هل تصرفاتك العاهرة
لا تريدين إزالتها ههممم أم روحك
العاهرة تعشق من يلمس جسدك
هيوري بغضب : حتى لو كنت ليس من
شأنك لا تمتل دور النبيل بينما
انت سبب تواجدي هنا هي حياتي
و أفعل فيها ما اشاء
شد جونكوك بِغَضب لاَ يريد أن يتكلم
أكتر لانه سيفعل شيء سيء خرج من
الغرفة متوجها نحو الطبيب موقعا على
اوراق خروجها و دفع مستلزمات عمليتها
ليعود ادراجه نحو الغرفة التي هي بها
وجدها جالسة بطرف السرير تناظر السماء
الحالكة بتمعن انوار الغرفة المغلقة
دفعت إنعكاس ضوء القمر يعلوا وجهها
الجميل رغم تعبه احس الغرابي بنبض
قوي إثر ذالك المنضر امسك أيسره لاعنا
حظه لا يريد إعتراف بوقوعه في حبها
في هاته السنوات القليلة فهو كان يراقبها
لمدة تلات سنوات قبل أن تأتيه الاوامر
بخطفها بعد أن خرج من شروده أغلق باب
الغرفة بقوة متوسطة متعمدا جلب إنتباه
القابعة هناك و حدت مبتغاه عندما
إلتفت نحوه بهدوء و تنظر إليه بمعنى
ماذا نظف حنجرته متحمحما
جونغكوك : هيا سنغادر الطبيب
سمح بخروجك اليوم
أنت تقرأ
الحقيقة التي لم تقل
Romanceطفلة تفقد والديها و تكون هي السبب بموتهم لتعيش حياتها مع جدتها القاسية فتاة و ما مرة به من ألم إلى أن التقت بجيون جونغكوك لتنقلب حياتها رئس على عقب اتمنى ان تنال اعجابكم لاتحكموا عن العنوان و الصورة فقط
