اَلْيَوم طَلَبتُ رَقَمَكِ بِحُجَةِ اَلْصَدَاقَة، بَدَى عَلَيْكِ التَوتُر لكِنَكِ اعْطَيْتِهِ لِي .
اِبْتَسَمتِ لِي، وَذَلك جَعَل مِنِي مُدمِنا عَلَى تَفَاصِيل شَفَتَيكِ ،تَمَنَيتُ انْ اكُونَ لُعابَكِ وَلَو لثَوَانِي .
ذلك اليوم دعوتك للتنزه كان الجو مشمسا لكنك لم تأتي وبالصدفة بدات السماء بالبكاء ومعها عيوني و غطت الغيوم الشمس و املي كذلك مع ذلك ما زلت احبك.
انتهى
.
.
.
.
أنت تقرأ
لا زلت احبك
Fantasyكَانَتْ تُلَمِحُ لِي لَكِنَنِي بِبَسَاطَة لَم اَفْهَمْ جيُونْ جُونْغكُوكْ /رُوحٌ مُحَطَمَة