البارت الثاني

712 12 197
                                    

الينا:
كنت انضر بشرود لمدرسه حته اتاني صوت على مسمعي يناديني باسمي صوت لن انساه طوله عمري نعم بالفعل انه صوت صديقات طفولتي تريز وليزا 🥺...

تريزا وليزا : بصوت واحد وهم يصرخان اليناااااااااا اليناااااا 🤩🤩...

ركضنا الاصديقاات المجنونات وهن يصرخنا ويكادنا ان يبكنا فعلا من الفرحه

اوووو كم اشتقنا لكي اليناااا 😭😭...

الينا::
بصوت يملها الحزن والفرح بأنن واحد وانا ايضا اشتقت اليكنن اشتقت لكنن كثيرااا 😭😭....

عانقنا بعضهنا بكل سعاده وبكى وعتاب وهن ليس مهتمات لكل النضرات التي اصبحت عليهن بسبب صوتهن العالي وصراخات الفرح والحزن ...
البعض يضحك عليهن ولبعض ندمج معهن الموقف المؤثر فعلا كانن سعيدات جدا بهذا اللقاء الغير متوقع 🥺🥺...

بعده ان هدئن وكتفن من شتم بعضهن والعتاب وقفن وضحكن على تصرفهن المحرج والكل ينضر لهن...
وهن جهلات تماما عن ذالك الشخص الضخم الذي يكاد يحرق الينا من تصرفها الغبي والمحرج لابد انكم عرفتو نعم سيد جيمس التمس والد الينا...

جيمس: بصوت بارد وقاتل للحارس الذي يقف خلفها في سطح المكتب الخاص بها
اذهب اوستعدي الينا وادورد الى هنا فوورن 👿....

الحارس: :حاضر سيدي....

الينا : كنت واقفه واضحك على نفسي هل كنت غبيه لدرجه اني لم انتبهى للكل وهم ينضرونه لنا 😅.
اوبس يالحراج ...

فضحكت بصوت اعلى وضحكن الفتياة معي ايضا
يالنه من غبياات اليس كذالك 😅

اختفت ضحكتي بعد ان سمعت صوت الحارس يناديني انستي المدير يطلبك فورآ وكان الحارس يبدو عليها الخوف والارتباك قلت له حسنا انا قادمه لا اعرف لماذه شعرت بشعور غريب ولايطمأن ابدا عندما سمعت اسم المدير طبعا ساشعر بهذا الشعور لان المدير يكون السيد جيمس اي ابي 😔
واكيد سوف يعاقبني عندما اذهب له 🙄
استأذنت من الفتيات وذهبت لمكتب

****

ركسي :كنت اسير ولست منتبها لطريق وكانت عيني بهاتفي لاني قلت لامي بمجرد وصولي سوف ابعث له بمسج ولكن لارد منها استغربت الامر ولكن قلت اكيد مشغوله في امر ما ام انها استغلت فرصت غيابنا عن المنزل كي تختلي بابي 🤭
ولم اشعر على نفسي واله انا اصتدم بشي صلب وكت اقع االه انه قد امسكتني يد قبل وقوعي لارفع نضري لارا
شاب طويل القامه بشرتها بيضه كبياض الثلج ولديه شعر اشقر طويل ولديها عينان زرقاه كعيون الذئب وعلى وجه ابتسام قريبه لم افهمها ولكن فعلا هو جميل ولفت انتباهي

كاسبر :كنت اسير بتفاخر وكبرياء وكل الانضار علي وفجأ رئأيت فتاة
لديها شعر اسود كسواد الليل وعينين رماديه جميله ولكن لم اره شكلها كيف كان لئنها كانت مشغوله بهاتفها وانه لايوجد شخص لاينتبه لوجودي علي ان الفت انتبها لاذهب مسرعا واضرب بها ولانها لم تكن منتبها وقعت بمجرد ان ضربت بها ولم اتحمل ان اراها تقع ارضا دون ان اسمكها لذه امسكت بها بسرعت البرق وجعلتها بين احضاني 😎

بين الماضي والحاضر 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن