إنْ كانَ لي وَطَنٌ فوجهُك موطني أو كانَ لي دارٌ فحبُّك داري من ذا يُحاسبني عليك وأنت لي هِبَةُ السماء ونِعْمةُ الأقدارِ؟ إني أُحبُّك دونَ أيِّ تحفُّظٍ وأعيشُ فيك ولادتي ودماري إنّي اقْتَرَفْتُك عامداً مُتَعمِّداً إنْ كنت عاراً .. يا لروعةِ عاري !!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.