رحم الله من تغافل لأجل ... بقاء ود ... أو ستر زلة
(فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُم)
رحم الله من تغافل لأجل ... بقاء ود ... أو ستر زلة
(فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُم)
حيث تعيش القصص. اكتشف الآن