اوستن

333 22 1
                                    

بينما انا اكل في الطاولة لي وحدي لقد رن هاتفي رايت متصل اوه اوستن احد المظفين في شركتي وصديق قديم لما كنت في العشرة من عمري كنا في المدرسة الداخلية     ساره :مادا تريد 

اوستن:صباح الخير وانا ايضا اشتقت لك

ساره:ضحكت على ردة فعله سوف اكون خﻻل دقائق هناك

خرجت من المنزل ركبت احد سيارتي  رانج روفر

لما طريق طريق الزحمة يا رب واخيرا انا امام شركتي

دخلت مكتبي بهدوء

اوه مادا يفعل هدا الحمق هنا هل يريد موت قبل ان يودع العائلته

ستووووووووووووووووووووووووووب  فوت و كومنت

حب الماضيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن