Horror game escape guide

Arc.3 ch.15

يب ما عندي عذر بس عندي خبر لقيت رواية ثانية وعجبتني مرة فوقفت ذي الرواية وقرأت الرواية الثانية ومرره حبيتها فقلت لازم اترجمها وووو ترجمتها وهي كاملة حالية في المسودة اقرأوها نزلت منها تشابترين ، الآن بعد ما خلصت هذيك الرواية برجع اعيد التدقيق في هذي الرواية بما اني اعتمدت فيها على ترجمة قوقل كثير وفي اخطاء في الترجمة
وبس يحبيبي هذا الخبر اللي عندي

Have fun

خطأ

كان شين منغ على وشك الوصول إلى باب الحافلة عندما احتجزه يو يي. توقف ونظر إليه.

كلمات "كن حذرا" كانت مختصرة.

"حسنًا." ابتسم شين منغ. في الواقع ، لم يكن بخير كما كان يبدو وكان خائفاً قليلاً ، لكنه تذكر ما قاله له من قبل: الهروب لن يحل المشكلة.

لا يستطيع التراجع ، وبما أنه يحتاج إلى مواجهته على أي حال ، فإنه يحتاج إلى البقاء هادئًا حتى تكون لديه فرصة أفضل للبقاء بدلاً من الوقوع في اليأس. ولهذا السبب ، حتى لو أجبر ، يجب عليه أن يهدأ ويصبح يقظًا.

لقد توقف مؤقتًا ولم فرج عن يده على الفور. وقف الاثنان على هذا الموقف لبعض الوقت وشعر شين منغ بالغرابة بعض الشيء. كان على وشك أن يسأل عندما تنهد يو يي وهمس في أذنه: "إذا كنت لا تستطيع الهرب ، أغمض عينيك وقم بمسح أفكارك. بهذه الطريقة يمكنك تجنب آلام الموت ".

ردد هذا الصوت العميق والمثير في أذنيه. استيقظ شين منغ في الحافلة وما زال لا يستطيع التخلص من خدر جسده. عندما تحركت الحافلة ، سقط تقريبًا لأنه لم يكن يمسك أي درابزين. ثم فكر في كلمات يو يي.

أدرك شين منغ بصعوبة أنه يبدو ان يو يي يعرف أكثر مما يجب السماح للاعبين بذلك ، لكن هذه النظرية كانت غامضة للغاية. إذا جاءت التجربة المتراكمة من إنهاء اللعبة عدة مرات ، فلن يكون لدى شين منغ طريقة لإصدار حكم دقيق.

ستفشل جميع الملاحظات والأحكام المتعلقة بيو يي.

ومع ذلك ، ليس هذا هو الوقت المناسب للتفكير في الأمر. أمسك بأقرب مسند ذراع ونظر إلى الأشخاص من حوله. لا يزال هؤلاء الناس يحافظون على وضعهم الأصلي ، ينظرون إلى النافذة ، ويلعبون بهواتفهم أو يمسكون الدرابزين حتى لا يسقطوا. لم يتغير أحد بسبب دخوله ، هل لأنه دخل الحافلة الصحيحة؟

لذا إذا ركب هذه الحافلة ، فهل سيصل إلى النهاية؟
انحنى شين منغ على مقعد وانتظر بهدوء. مرت خمس دقائق ، ثم عشر ، نصف ساعة ، ساعتان ...

لم يحضر شين منغ ساعة لذلك كان الوقت غامضًا جدًا ، لكنه كان يدرك أن وقتًا طويلاً قد مر. لماذا لم تصل الحافلة إلى نهايتها؟