يونهو يلعب مع سونغهوا
يونهو : من يقوم باظهار عضلاته بلا خجل يفوز
سونغهوا :.... حسنا
سونغهوا كان واضحاً عليه الخجل قليلا، دور يونهو... رغم انه لايملك عضلات الا انه اجاد فعلها حقا
لحسن حظ الايتيني الذين يريدون البقاء أحياء انه لايملك عضلات
يونهو فاز
سونغهوا يجلس بالزاويه ويتكور علي نفسه
يونهو : اتحدى هونغ جونغ أيضا
هونغ جونغ : عضلات؟
يونهو : كلا... بل من يغني راب انجليزي بسرعه
هونغ جونغ : انت تلعب بملعبي ياصغير
لا اعلم كيف حدث هذا لكن فاز يونهو بسبب تلعثم هونغ جونغ ببعض الكلمات...
هونغ جونغ يجلس قرب سونغهوا بنفس الوضعيه
يونهو : اتحدى كانغ يوسانغ
يوسانغ : بماذا؟ :)
يونهو : من ياكل اكبر كميه من الدجاج الحار
يوسانغ : انت تلعب مع الشخص الخطأ عزيزي
احضر الدجاج بالصلصه الحاره وبدأ الاثنان يتناولان كميه كبيره منه
إلى ان سقط يوسانغ بشده حراره الصلصه.... بينما يونهو اكمل خاصته وخاصه يوسانغ
يوسانغ يزحف وينضم للهونغهوا
يونهو : اتحدى تشوي سان
سان يبتلع بتوتر
يونهو : تايكواندو
سان :......
عليهما ان يفرقعا البالونات الصغيره المعلقه بالدرجات من الأدنى لأعلى درجه ممكنه
بحكم ان سان قصير... ف فوز يونهو هو الذي حدث
سان يجلس قرب الثلاثه الاخرين
يونهو : سونغ مينقي... اتحداك بمباره مصارعه الافخاذ
(رياضه تقليديه كوريه)
مينقي يضحك : انت تعبث مع الملك يونهو
جلسا وبدأ يونهو بالهجوم وتم سحق كبرياء مينقي...
مينقي يزحف للاربعه ويجلس معهم
يونهو : جونغ وويونغ... اتحداك ب لعبه الرمايه
وويونغ : ان فزت سأحصل علي وجبه عشاء في افخر مطعم لمده شهر
يونهو : سنرى ثقتك بالكلام الان :)
فاز يونهو ب 10 نقاط
وويونغ 7 نقاط.......
وويونغ ينضم للخمسه الاخرين
يونهو : جونغهو اتحداك ب اعلا طبقه غنائيه واحد صوت هنا
جونغهو : ملعبي الوحيد....
يمكننا القول ان كؤوس المنزل تكسرت من الاصوات الحاده التي تفجر طبله اذنك ان لم تضع شيء يحميها
جونغهو استسلم لانه لايريد ايذاء حلقه اكثر وجلس قرب الاخرين بأدب
ليلا...
يونهو : رفاق لنلعب لعبه ال....
الجميع : لا!
يونهو : ......ماذا فعلت؟........
.
.
.
.
أنت تقرأ
ateez The Eight Idiots
Humorالأغبياء الثمانية ، مواقف طريفة تلاحقهم ، لطافة تلازم المصالح الخبيثة لديهم ، حب أخوي وصداقة لطيفة مع بعضهم أحيانا طريفة ، وأحيانا أخرى معبرة عن الحياة ، وأحيانا لطيفة ~ " تشوي سان مالذي فعلته !! " " اين ذاك الاصفر الغبي !! " " سترى نجوم الليل بال...
