هام هو بقبلتها بينما هي تستحم هو يخطط كيف سيلمسها بعد ما يقارب النصف ساعة خرجت من الغرفة مرتدية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
على الرغم من انه يملك كم من الغيرة هائل الا انه احتفض بها لنفسه ارتدا هو الاخر ملابسه وذهبا قضت ماري افضل وقت بحياتها كانت مع شخص يشعرها بالامان وبدون قيود او شروط شعرت بالانتماء لاول مرة بحياتها كانت تمشي بحماس بينما تحدث فردلي عن مدرستها وهكذا لكن قاطعها ثرثرة بعض الشبان عن جسدها وكم يشتهيها وكم هي مثيرة حاولت التجاهل لكن هناك شخص لم يحتمل اراد ان يتوجه لهم ويوسعهم ضرب لكنها امسكت يده بطريقة لطيفة وقالت انسى امرهم لكنه لم يستطع فاشار لاحد من الحراس الذين يبتدون عنهم بضعة امتار ان يتولو امرهم واكملو التسوق بكل مفيه من متعة فنهاية هذا الشوبنق الطويل جلسا بمطعم واخذا غرفة ( بدي اشرح نضام المطعم بدك توكل في اكثر من غرفة الكوبلز بالعادة بروحو هناك عشان يوخذو راحتهم بالحكي) كان يبدو راقيا ولطيف طلبو الطعام ولكن هنالك خلل فالمطعم لذا عليهم ان ينتضرو وبما انهم بمزاج جيد لم يمانعو طلبو بعض المشروبات وجلسا يتبادلان اطراف الحديث لكن هنالك احدهم لم يكن منتبه حيث ان فردلي كان ضائع لشفتاها لكنه يحاول ان يتمتلك نفسه قاطع ثرثرتها قائل ايمكنك الجلوس بجانبي استغربت بعض الشيء لكنها قالت لا بأس جلست وكانت تثرثر وكان لا زال ضائع بها قبلها قبلة لطيفة على شفتيها وقال احبك نضرت له مطولة حتى ستعاب عقلها محدث وقالت ا.احبك ايضا بينما وجهها يشبة الطماطم اقترب منها وطبع بضع قبلات على وجهها ثم نضر.لها مطول وقبلها قبلة عميقة وكانت تبادله توقفا لحاجتها للتنفس ولكن اتت النادلة وجدتهم بشكل محرج كانت ماري حرجة جدا لكن النادلة كانت معتادة على الامر مع باقي الزبائن ابتسمت وقالت لقد اصلحنا العطل نعتذر عنا بدر بمنا وضعت المنيو وقالت ارجو ان تدقو الجرس عندما تقررون وذهبت وضعت ماري يدها على وجهها المحمر مما جعل فردلي يضحك من ردة فعلها وبعد مدة من تناول الطعام والاحاديث عادو للمنزل عند دخولهم قال فلتبدلي ملابسك لنذهب للبيت الصيفي ذهبت مسرعة لتبدل ملابسها متحمسة بينما كانت تختار ما تردي كانت تخلع ملابسها لكن حدث ما لم تتوقعه دخل فردلي الغرفة ناسيا انها تبدل ملابسها فرائها بملابسها الداخلية
