Chapter 7

970 71 103
                                    

كونتشيوا مينا سان
اوريوا سيفا

عدنا والعود احمدٌ
(مع اني ما سحبت اصلا بس ماش:").)

بارت جديد

.

بارت اليوم هديه لكل  اللي عجبهم القصه و دعموني ❤️❤️❤️❤️

واحب اقلكم ان لقاء الريفاميكا قرب هل انتم جاهزون؟ 😀؟

وشدوا الاحزمة.
ويلا ننطلق.
Let's go 💃💃💃

تجاهلوا الاخطاء الإملائية ان وجدت
🙏❤️🙏❤️🙏❤️🙏❤️🙏❤️🙏❤️🙏

بسم الله الرحمن الرحيم
🌸🍂🌸🍂🌸🍂🌸🍂🌸🍂🌸🍂🌸🍂

مارك: وانتي ايضا يا ميكاسا ستأتين معنا بصفتكِ قائدة الجيش و يجب ان تتواجدي معنا.

ميكاسا:  شردت في كلمات والدها.

فهي لم تخرج من قبل من بلادها فلم تزور من قبل
اي مكان.
و هاذه بالطبع فرصه لا تعوض ففوق هاذه
هي ستزور بلاد  بابل والمعروفه ببلاد ما بين النهرين
موطن  أوائل العلماء 
وصاحبه جيش من اقوى ما يكون وغير ذلك طبيعه مناخها المشمس والجميل
و بنائها الذي يتميز بلمساته الخاصه

فكانت حقاََ فرصه كبيرة لها.

فأجابت ميكاسا بحماس وهمة  : حسنا سوف اتي معكم بالتأكيد.

ابتسم مارك  وقال

مارك :حسنا اذاََ اذهبي و احزمي امتعتك فسننطلق  عند  الساعه ٥ صباحاََ

ميكاسا : حسنا اذا استأذنكم سأذهب لأحزم امتعتي
فقامت بسرعه ومشت بخطوات سريعه و متناسقه وجميله
  تحت انضار العاشق الذي يراقبها ولم يزيح عينيه من عليها ولا للحضه
ايرن. فهو يحاول الاقتراب منها
في كل فرصه ولكنها تفلت منه في كل مرة
فمنذ الصغر وايرن معجب بميكاسا ولكنها تتجاهله
فهي تعتبره فقد أقربائها

ومن بعدها
قام ورائها هو ايضاََ لكي يحزم حقائبه.


دخلت ميكاسا الغرفه.
و قفزت هلى سريرها بفرح.
" حسنا ان هاذه اول مرة اسافر فيها الى بلد اخر وانا متحمسه حقا.
كيف تبدو بابل  وكيف بنائها
ما الغرفه اللتي سيعطوني اياها و  كم سنكمث هناك

حسنا لدي متسع من الوقت لافكر في كل هذه الاشياء لاحقا وعلي
الان ان احزم امتعتي اولاََ

اتجهت  إلى الخزانه
ووقفت امامها حسنا في الواقع لقد احترت ماذا سأخذ معي؟
اممم انا لا احب الفساتين كثيرا
ولكن بالتأكيد لن اقابل الملك و انا ارتدي بنطال عادي
  حسنا اذا  ابتسمت ابتسامة خفيفه وقالت:
عرفت ماذا سوف  ارتدي وماذا سأخد  معي.

الفردوس من نصيبك *ريفاميكا*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن