عاد القاتل مجدداً و حاول قتلهم جميعاً و بعد ساعات من التحقيق كشفوه و أحرقوه في الحمم على الكوكب البديل للأرض و عاشوا على هذا الكوكب و أستعمروه و لم يفوتوا تفصيلاً حتى يبدو كأنه كوكب الأرض و الماء على الكوكب البديل كان المطر ينزل في كل الخنادق المائية على الكوكب وسموه كوكب العجائب لأنهم زينوه حتى يبدو عجيباً و تعبوا كثيراً كي يصبح مثل الأرض و انجبوا أطفال كثيرون و عاشوا على الكوكب بسعادة للأبد.
العبرة من القصة :من صبر نال و من زرع حصد.