"هل لك ولعنه ان تصمت" المدعو ليام قال بصوت عالي بسبب كلام الاشقر الكثير هو يدعي نايل ،
"انت حقير انا لا اتحدث معك اصلا" الاشقر تذمر و نظر لي مجدد ، انه يتحدث منذ دقيقتين تقريبا عن شيء مثل الكره يدخل في فتحه في عشب اخضر لا اعلم حقا عن ماذا يتحدث و لم اهتم و كان واضح جدا ضجري من هذا الموضوع
زين كان مستلقي على السرير بعد ان اخرج نايل الرصاصه من معدته و قال انه لم تتعمق جدا و هذا جيد نوع ما ،
لم اكن اسمع صوت زين او اي دليل على انه يتألم ولكن كنت اعلم انه يتألم
كنت فقط اقف في الخارج مع الوسيم 'ليام' و هو لم يتحدث الا ب ' كيف حالك انتي جيدا ' ' مرحبا بكي' لا اعلم لما يتحدثو معي و كانهم كانو ينتظرون تلك الفرصه كانهم يعرفوني حتى
، زين صرخ مره واحدا فقط و كانت ' زوجتي '
تجاهلت الوضع بـ الكامل تحت نظرات ليام الذي ينظر لي و على ثغره اكبر ابتسامه ، نحن الان نجلس في الغرفه المجاوره لغرفتي ، زين لم يريد ان يدخل غير غرفتي لذا نفذو طلبه و هو الان نائم في غرفتي بينما نحن نجلس في غرفة الضيوف لانها قريبه من زين
نعم انا اخبرتهم اني اريد الجلوس هنا ، ربما زين قد يفيق و يريد شيء او يتألم ، هم فور علمهم اني اريد ان اكون قريبه له ابتسمو ابتسامه كبيره جدا و التصقو بي
"هي لا تريد ان تعلم بحق الجحيم عن تلك اللعنه الخاصه بك " ليام تذمر ايضا و هو ينظر إلى نايل بحقد ، فرك ليام رأسه حين اكمل نايل حديثه غير مبالي به
"اقسم لك نايل اني سوف اخبر زين انك تزعج زوجته بحديثك الغبي هذا و تجعل من الطفل الذي في معدتها يموت" ليام هدد ينظر لـ نايل ليجعل من عيني تتسع نظرت نحوهم بـ استغراب و عدم فهم
