اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
#(صوت امك في البيت أكبر نعمة تستحق أن تحمد الله عليها) يوسف :أنا رح اراقب تلفونه سنا :طيب احنى وين رايحين يوسف : بدي اوصلك عشان اامنك سنا :لأ انا بدي أجي معاك يوسف بغضب :لأ طبعا سنا :انا لازم اوقف معاك يوسف : أنا لازم اوديك على البيت حالا سنا :بس يوسف بغضب :سناااااااااا متعترضيش انا خايف يعملك اشي سنا بخوف:ح حاضر ليتصل يوسف باحد رجاله : الو تجهيز حرس كامل وتوديهم على العنوان ***وهبعتلك رقم تحددلي موقعه ليتصل بكمال (هذا هو كمال)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يوسف:الو كمال كمال بحزن :نعم شو بدك يوسف :اجهز بصرعة انا امي نخطفت بدي اياك تكون معي كمال:انت وين انا هسا بجيلك يوسف : لأ انا بدي اوصل سنا ولما تطلع انت تنزل وانا أمنت البيت تبعكم كمال بصدمة: سنا شو بتساوي معك يوسف :مش وقت اسألتك واغلق الخط اما عند فاطمة هانم لتستيقض فاطمة من غيوببتها لتجد نفسها مكتفة فاطمة: انت مين انا وين أحمد :اخرسي انا رح أموتك انت وابنك لو فتحتي تمك فاطمة بخوف:احترم حالك انت مش عارف انو ابني رح يقتلاك فاطمة هانم (هي امراء عمرها45سنة لكنها محافضة على شكلها واناقتها فلا احد. يصدق انها ام يوسف وإن عمرها 45سنة فهيا جميلة جدا ❤️) ليقترب منها أحمد بخبث وهو غائب عن الوعي في جمال هذه المرأة اما عند يوسف ليتصل أحد الرجال ويعطيه العنوان ابعت الحرس على هاض الموقع بسرعة ليتجه يوسف ورجاله إلى الموقع ليدخل احد الحرس أستاذ أحمد في رجال من رجال يوسف جاين هون أحمد:جهز السيارة حالا ليحمل فاطمة هانم وهو ينظر الى عيونها الملونة وجمالها رغم كبر سنها واتجهو إلى مكان آخر ليصل يوسف ويبحث في كل مكان هو ورجاله يوسف بصراخ :امي امي انتي وين أحمد يا ابن **انت وين ولكن دون جدوى ليجلس يوسف على الأرض ويضع يده على رأسه والله بورجيك يا **** كمال :طيب انت تقدر تشوف ممتلكاته وين بيقعد يوسف :انا طبعا بقدر ليتصل باحد رجاله انا بدي تجبولي كل اشي هو بمتلكه اما عند مايا كانت تجلس تفكر في كمال بعد ما رأته ورأت نضرات العشق في عنيه مايا:واخيرا شكلو بدأ يحس فيا فمايا كانت تحبه قبل سنه ولكن كمال كان لا يرى غير مرح لتفتح هاتفها لترى ان فاطمة هانم مخطوفة وتنصدم مايا وتتصل بيوسف لكن يوسف لم يرد لانه كان يعتقد انها احد الصحافة لتفكر في الاتصال بصديق يوسف وهو كمال يجيب كمال :الو مايا بعشق : الو دكتور كمال انا مايا سكرتيرة الأستاذ يوسف كمال :اهلا تفضلي مايا :انا بدي اسألك عن الأستاذ يوسف هو منيح كمال بحزن:لا والله الصحافة مش راحمته وهو اصلا تعبان على فقدان والداته مايا :انا هسا بحكي مع اخوي يوقف كل الصحافة لانو اخوي هو اكبر مسؤال عن مكتب الصحافة في البلد تغلق الخط وتتصل بمراد (مراد اخو مايا وحكتلكم شو بشتغل عمره 28) مراد :الو شو يحبيبت قلبي مايا :مراد وقف كل الصحافة ما تخليهم يحكو مع يوسف لأنه هو أصلان تعبان بدون صحافة مراد:من عيوني يا عيوني انا رح اروح وساعد في البحث عن فاطمة هانم اما عند يوسف كان يفكر في امه التي كان يحبها ويحب احضانها فهيا كانت مثل اخته ليبقى يوسف يبحث في كل مكان بمساعدات كمال ومراد ولم ينام احدهم وبعد اسبوع يتصل رقم بيوسف :شو انت قررت تتنازل ولا اقتلها خلص يوسف: والله لورجيك يا ابن *********ليغلق الخط ويتصل باحد رجاله يعطوه عنوان هاذا الرقم واتجه يوسف واحمد إلى العنوان اما عند مرح فكانت تفكر في كمال وما الذي ستقوله له لكي يعود حبيبها طبعاً مش عشان سواد عيونه لأ عشان مصريه مرح :انا رح اعرف مين بس الحيوانة يلي انت بتحبها والله لبعدها عنك بساعة بس اعرف مين هي اما عند سنا كانت تحضر إلى الإمتحانات يرن هاتف سنا سنا :الو اهلين رهوف رهف :اهلا اسمعي متذكرة يوسف سنا :مالو رهف :اتصل بي اخوي عشان يدر له شغله في الايام يلي هو بدور على مرة عمي فاطمة هانم سنا بصدمة:شو هو ابن عمك رهف :ااا عشان هيك انا رح اروح بعد الامتحان إلى النادي تيجي معاي سنا :بشوف اخو رهف (هو علي ابن عم يوسف صديقه منذ الصغر عمره 21سنة)
#ياترى شو رح يصير رح يلاقي امه في الموقع الي اتجه إليه #وما دور علي #هل ستعرف مرح عن مايا #ماذا سيحصل لسنا ويوسف
