ببكي مره طولت بذا البارت ما يزعل
المهم احس البارت مره لطيف و كذا 🥺🙏❤️❤️✨
استمتعوا ~
"وجهه نظرك"
استيقظت، وأشعر بالسعادة كسعاده حقيقيه. لم أشعر بهذه السعادة منذ المدرسة الابتدائية لقد نهضت من سريري وغيرت ملابسي الى ملابس المدرسه نزلت إلى الطابق السفلي قررت فقط أن أكل قطعة من الخبز مع بعض مربى الفراولة.
اخذت مفاتيح المنزل وتأكدت من اقفال الباب. فقط للتأكد، أمسكت مقبض الباب وحاولت فتحه.
لم يفتح، لذا بدأتُ بالمشي نحو المدرسة
"تبدين سعيدة جدا"
استدرت لرؤية سونا الوغد، بدا أيضاً محروما من النوم، "يمكنني أن أقول لك العكس. تبدو كرجل قذر"
"سعيد أنك تستطيع معرفة ذلك" سونا أجاب للتو بابتسامة صغيرة على وجهه
"متى نمت؟ هذا إذا نمت حتى."
"أنا لا أتذكر حتى انني نمت. أعتقد أنه أغمي علي حوالي الرابعة صباحاً " ادار رأسه لينظر أمامه
لقد نظرت إليه دون تصديق "الرابعه صباحا !؟ ماذا كنت تفعل في هذا الوقت المتأخر؟"
"ميمز، ولكن بجدية أنا فقط لا أستطيع النوم ليلا جيدا."
حاول التوقف عن استخدام الإلكترونيات في الليل والقيام بشيء ممل حتى تستطيع النوم مبكراً أنا مندهش بصراحة أنك تستطيع النوم في هذا الوقت المتأخر حتى مع وجود تدريب الكرة الطائرة."
لقد همهم كرد، أنا فقط تنهدت ونظرت أمامي. لم نكن قريبين من المدرسة حسب ظننا، شعرت بالقليل من الغرابه. أردت أن أبداء محادثه لكن ألقيت نظرة عليه بدا منزعج و لم أرد إزعاجه أكثر من ذلك
"لم أقل أن تتوقف عن الكلام، هل تعلمين؟"
"أوه آه، لا، هو فقط. أنت فقط أها آه. لا أريد حقاً أن أزعجك"
"لا تقلق أنا بخير، ربما ليس عقلياً ولكني بخير جسدياً"
"سونا سان لا تحاول الكذب مباشرة في وجهي تبدو بحاله فظيعة، أفهم أنك لا تستطيع النوم جيدا لكن أرجوك لا تدع هذا يحدث مجددا هذا مقلق حقا"
لقد تنهد فقط، "حسنا، لا تقلقي بعد الآن. عودي إلى السعادة مجدداً لم أقصد ان اسحق شعورك"
"سأشع بالسعاده و مشاعر السعيدة فقط لبقية اليوم"
"رهان؟"
"بففت، أنت تواجه الخسارة الان. رهان"
"الخاسر عليه شراء جيبست المعروفة أيضاً بعصي فاكهة الهلام، لا تنسى"
"عصي فاكهة الهلام؟ هل هذا طعامك المفضل أو شيء من هذا القبيل؟"
"نعم، ويمكن أن تجعله امرا يومي حقا."
أنت تقرأ
Unsure suna x reader
Teen Fictionقابلت Y / N سونا أثناء مشاهدتها له وهو يلعب مباراة للكرة الطائرة من المدرسة الإعدادية ، ولم يفكر صبي الكرة الطائرة كثيرًا في ذلك. الروايه ليست ملكي انا فقط ترجمتها الروايه مب ياوي لا تتحمسون
