# دراما كوين 2

1.2K 54 51
                                    

هلو..

رجعنا لكم بالجزء الثاني
بسم الله نبدأ
...................

المهم ريماس تكتمت عن الموضوع...

بعد 24 ساعه البنات الفجر دخلو عليهم الخدامات وقامو يزينونهم ويشيلون فيهم ويحطون تقول رايحين عرس
بقى بس فساتين وزفه وخلاص يكتمل العرس
بس البنات رفضو يبلسون فساتين ولبسو عباياتهم الي بالعاده يلبسونه بس ريماس عيت وقالت من التغيير وش رايكم نلبس خِمَار...
- لو وحده متعرف الخمار بطلعله انا وكشتي بنص الليل من تحت السرير -

وافقو البنات بعد عدة محاولات ولبسو عباة كتف فوقه خمار وطلعو كشششخخههههه
اهم شي لبسو نقابات ومشو
نزلو الصاله طبعا كان الساعه ٣ العصر لان كل ذاك الوقت الخادمات يزينونهم والي تجره الخادمه من السرير عساس تروشه وذيك تدفدف ماتبي
اخذو وقت طوييييييييييل جدََا جدََا
جدََا.

العيال اكيد كل المرات الي شافو فيها البنات كان بس عبايات وعيون بس الحين ما يدرون شلون بس طلع نفس الستايل بس حلو مايعرفون ليش كل شي زي قبل بس طلع جذاب اكثر...
اهم شي عزوز شطح ( يععع رسيل عيونتس تقولين كرة قولف يروعون)

رسيل - ساكته ومتحمله -
طبعََا كان انس متأخر شوي.. فا يوم جا هدأ جو المشاحنات الي كانت رسيل بتطلعه...

وركبو السيارات وبما ان بعضهم ما يسوق فتحرجمو كلهم بسيارتين
فصارو البنات بسياره والعيال بسياره ومشو لمكان المقهى

- شرح للمكان -

مكان هاي كلاس وبس...

يعني مكان الي اذا رحت له حتى لو انك غنى بس تشوف تفلس ما تدري شلون بس تفلس

كانت قاعه كبيييره به أشكال وأنواع المحلات دار مدار عليه وبالنص مسرح للمغنين وكذا يعني احتفالات والخ...
المحم كان المقهى الي حاجزينه بالدور الثاني
..

اول ما دخلو بعد الفعص والفعيص بالسياره...
ديم انفتحت نفسه بالمكان وأخذت نفس "عميييييق" (شهيق - ههممممفمممممممم - زفير- هاااهههههه)
ريما ضربته ( لا يحمار خلصتي الأكسجين كذا المفروض تتنفسين بشويش عشان ما يلاحظون ويدفعوننا غرامه اننن ا تنفسنا من هواهم بدون فلوس)
ملاذ ضربت ريما على راسه وضحكت ( لا ما عليتس محنب دافعين شي كلش بيصير على رأس ذياب اشفطي الي تبين ما عليتس)
رسيل  خايفه يطردونه من المكان عشان يحسبون موب دافعين فقعدت وتربعت ( والله ما يطلعني من هنا إلا رجولي مالي دخل)
الزهراء انسدحت بجنب رسيل ( الله حتى البلاط مريح عندهم يجيب النوم ونظيف)
غنى واقفه وتردد (  ما اعرفهم ما اعرفهم....)
العيال يناظرون أشكالهم ويضحكون على تبعيصاتهم
زايد وعزوز فاطسين ضحك على قعدة رسيل ويصارخون من الضحك
اما تميم وفارس  وتركي وعلي ورواد ونادر  متسدحين بجنب بعض تقول موتى
فارس ( الله خلاص بنام هنا من اليوم ورايح البلاط مريح صدق)
والباقين بتقلبون بالمكان
ام رامي وضعه وضع غنى ويقول ( ما اعرفه ما اعرفهم) ويتصدد
اما انس وزايد يضحكون على المهبل الي قدامهم بأشكالهم وأنواعهم المختلفه...
طبعََا كل ذا كان عند الباب فالناس يناظرون هم ويتصددون يحسبونهم مجانين..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 30, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شله فاهيه بس داهيه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن