.أستغفرالله،أستغفرالله،
_
أنا كسول مرهق هلكان عن الحركة،بالحقيقة لا أستطيع
الحراك متكاسل عن النهوض.ما هذا ولما اليوم؟
هذا ولازلتُ شابًا بالعمر العشرون.اللعنةُعلي ذاِلك،فقط دعونا من هذا نهضتُ وأخيراً لكي اجهز نفسي
أولاً إلى قضاء الحاجة،ثانياً فطور اليوم يا إلهي كيف نسيت
خبز وكعكة هذا الاسوء لا حليب لا مشروب سأموت
خرجت من باب منزلي راكض بعيداً عن الكآبةبدأت اللحظ بأن منزلي بدأ كئيب انتهيتُ من عملي ثمة فكرة ما
لن أعود لمنزلي سأذهب لنزهة،أتمشى يمينًا يسارًا حتى
رأيتُ حديقة صغيرة وإلى الارجوحة راكضٍعدتُ لبيتي وهنا نختم الأرهاق بنوم عميق
بعد عناء مع حديث عقلي لا يتوقف
يالله منك الرحمة...
5:66"
.صباحًا منعيش،الأمور بدأت تتغير وشعور غريب؟
صحيح لقد نسيتُ أخباركم،أنا شخصُ بسيط
كـ بائع حلوة وسكاكر أنواع متشكلة أنها رائعة جداًنكمل حديثنا،قد خرجت من باب منزلي،كشخصُ متغير
أرتدي الأفضل ليس ملابس ممٌزقة سأحصل هذهِ
المرة إلى مال كافي،يا الروعة رائحة الفجر صباحُ هذا اليوم.".أجمل يوم،أمتلكهُ مثاليًا ثمة صحةُ عافية،"
وبعد انتهائي من استنشاق الرياح ركضتُ قائلاً،
من يشتري هناك ترخيص هل تريدون الحلوة أم السكاكرأرى مجموعة تتكون من أربع فتيات يرتديان ملابس مدرسية
كل واحدة منهم أخذت سكاكر آخر واحدة حلوة ثم رحلوا،
ما هذا الضيق؟".ليس طبيعي بشعور،هذا الضيق متواصل دائم،"
قُلتٌ سأخذ قصتًا من الراحة،أنا عجوز عجوز بكُل تأكيد فقط دقيقة
وشعرت بالحرارة والارهاق بحقي ليس اليوم".أنهُ أرهاق متواصل،إكتئاب دائم،ولكن اليوم مختلف تمامًا،"
إلى هذهِ الدقيقتين وتكفي راحةٌ،أخذتُ حلوة هي من صنع يداي
ونصفهم أحيان شراء ولكنهُ يكلف مالاً فتحتُ واحدة
رأيتُ طفلاً خلف شجرة التفاح يناظر بعينهِ
ليداي بل يحلق بالحلوةتقربت إلى ناحيتهِ بخفة حتى يشعر بأمان
ثم قد أخذت آخرى وطرحتها بقربهِ أخذها ومن ثٌم يتذوق الحلوة
يبدو بأن اباه أتى لأخذه هو فتى جيد يبدو ذِالك
أنت تقرأ
بين الغروبْ والشروق.
Fiksi Penggemar- مُقتطفات تايجي .. ((.حافظ على حقوق الآخرين فليحفظك الرب.✓)) . كٌتبت بـ. ٢٠٢٠ ديسمبر ٢٠. . حقوقي هديل~ . كتبتهُا كهدية لأجل. m9nyon@ غير شاذة.