أحببته مرتين
تستطيع أن تفرق بينه وتعرفه حتى ولو كانت عيناك معصوبة فأحبته هى طوال حياتها وحين فقدته أحبته مرة أخرى لا تقل عن سابقتها ٠٠
تستطيع أن تفرق بينه وتعرفه حتى ولو كانت عيناك معصوبة فأحبته هى طوال حياتها وحين فقدته أحبته مرة أخرى لا تقل عن سابقتها ٠٠
اقتباس ... محاولاتها الفاشلة لاغرائه اضحكته بقوة ... كانت تتجول امامه وهي ترتدي قميص نوم قصير يبرز قدها النحيل بنعومة تليق بها ... كانت تتعمد ان تبرز ساقيها من تحته وكأنها ستغريه اتجاهها بهذه الطريقة ... لاحظت ضحكاته التي يحاول كتمها بصعوبة فاخذت تضرب الارض بقدميها وهي تقول باحباط : " تبا ... تبا ...فشلت مرة اخرى ..."...
قصتنا الجديدة تتمحور احداثها حول فتاة عراقية جميلة ورقيقة ومملوءة بالانوثة..لكن مشكلتها الوحيدة انها قصيرة القامة.. وتشعر ان لااحد ينتبه الى وجودها لهذا فقدت الثقة بنفسها واصبحت خجولة ومنعزلة قليلا برغم انها مثقفة..وطيبة..ووصل بها الحال الى انها ترى الرجل الذي احبته يضيع من يديها وبقيت صامته ولم تحرك ساكنا اما مايخبئه...
تدور احداث القصة حول فتاة جميلة جدا ومدلله ومغرورة تلتقي بشاب بسيط لكنه وسيم ويحمل مباديء رائعة يغير كل حياتها وتقع اسيرة لحب عينيه الجميلتين
احبتي تدور احداث قصتي حول فتاة كندية جميلة..تضطر ان تمثل دورشقيقة لعائلة مكونة من خمسة اشقاء..لكن هل ستنجح في دورها..ام ان الشقيق الاكبر الذكي واللماح والخبير بامورالنساء سيكتشف خدعتها...عاجلا...ماهي الاحداث التي ستواجه بطلتنا...ستعرفون ذلك من خلال سطور القصة
نبذت رفضوها اهلها منذ الصغر... لم يكن لها الا هو قصه حقيقيه ... جان دائما يسميني بت روحي وهذه الاسم دائما يكلي بي مايكولي نوره مايخلي واحد ايحاجيني .... هوه من النوع ملتزم بدين كلش يعني علمني اصلي من واني صغيره وخلاني اصوم بعمر 7سنوات لبسني حجاب وخلاني اقره القران ...
رواية جديدة للكاتبة ورود الخالدي #العنب_العنب_العنب احبتي/الرواية هذه المرة مختلفة جدا عن بقية رواياتي وهي بالعامية وتخلط بين لهجة بغداد الحبيبة وذي قار الاصالة..وهي ممزوجة بطابع..كوميدي قليلاوبالتقاليد العراقية الجنوبية الاصيلة..فبطلتنا فتاة جامعية متحررة من مدينة بغداد..وبطلنا شاب ثلاثيني من مدينة الناصرية..السؤال...
هذه القصة اذا لم تقرأها سوف تندم على كل قصة حب قرأتها ولم تقرأ هذه تتكلم قصتي عن القسوة والبراءة الحب والكبرياء تتكلم عن قصة حب كافي عاد يلة فوتو شوفو القصة ولتضلون تباعون
روايه حقيقيه/خدعني لم يحبني يومآ لقد تقرب مني بسبب رهان مع أصدقائه خدعني كذبت الكل وصدقته لم أكن أتصور مدى خباثته أنه شاب لعوب مخادع مغطا بلؤلؤ خداع حذرتني أعز صدقاتي منه لكنني قلت بكل غباء الدنيا انه شاب شهم ونبيل ورائع وكريم باخلاقه وبتصرفاته أين النبل؟واين هو؟ رمتني الاقدار امام طريقك لو كنت أعلم من أنت لما أقترب...
قصه عروس بغداد فتاه تترك بيوم زفافها حيث تبدأ معاناتها بمجتمع شرقي معقد وزوج ام ظاللم بمجتمع ذكري ما ذنبها هيه ليحكمو عليها باعدام حريتها لينبذوها ويجعلوهااا عارر عليهم وام لا يوجد بأيديها حبل لنجات ابنتها من حافات الظلم والخذلان 💔 حقيقيه
كل ما افتكر انى كنت بكرهك أول مره شوفتك فيها استغرب ازاى دلوقتى بقيت بحبك بالشكل ده صحيح الحب بيخلق المعجزات .. بس احنا حكايتنا اغرب حكايه يحكيها الزمان .... **احبـــــــــــــــك** عندما كنت صغيره كنت اكتبها ارسمها فى كل مكان .. على الرمال ... على الصخور .. على الاشجار ولا ادرى لماذا...!!! ولكن بعد ان احببتك .. وتعاي...
فتاة احبت احدهم و تم تزويجها من غيره بحكم التقاليد و الاعراف .. هل سـ يتم زواجها بخير ؟ هل ممكن ان تتطلق ؟ و أن طُلقت هل سـ تعود لحبيبها ؟ هل سـ تجدهُ باقي على العهد ام تركها و ذهب ؟ هذا ما ستعرفونهُ بعد قرائتكم لقصتي الثامنه .. اتمنى ان تنال رضاكم .. احبكم في الله ..
بالهجة العراقية وهوة حاصرني بينة وبين الباب وهمس باذنية بعصبية وبحدة تردين تعرفين ليش هزيت راسي باي كال لانج مالتي مالتي مال فهد وحدة انت الي ملكي انة مو ملك احد فهمت مالك حق تدخل بية لا انتي ملكي لاا انة مو ملك بعد لي سويتة بية مستحيل اصير الك تدري ليش لان اكرهك
أمسكت قلمي ودونت آهاتي على سطور تلونت بحبر ممزوج بقطرات الدم التي سقطت من قلبي مسومة بدموع عيوني........... كل كلمة من دفتري ستقرؤوها ستكون لكم مجرد كلمات تعبر عن شخص مجروح لكنني في الحقيقة لست مجروحة.......... انا خططت تلك الكلمات بقطرات الدم ودموع الندم والألم ،، كلمات مهما كانت أليمة لا تعبر ربع مما أحسست به...
قصة حزينه لفتاة تعاني الكثير في حياتها بحثا عن ابواب سعادتها لتجد نفسها واقعة في الحب مع شخصا حرم على قلبه دخول امرأة بعد وفاة خطيبته
عندما تشاء الاقدار ويصبح الحبيب غريم....عندما يتحول الحب الى عذاب...كيف يكون رد فعلنا....هل يحق لنا ان نحمل الاخرين ذنب اخطاء غيرهم...قصة تجمع الكثير من المعاني...تابعونا
قصة منقولة للكاتبة مريم السعدي قصة فتاة تهرب من واقعها إلى أحضان ذلك الغريب الذي عانا ما عاناه بسبب الاحتلال