يحدث في الرابعة مساءً
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
تمشي برعب في الرصيف المظلم و هي تتلفت حولها تأخرت مناوبتها في المشفى اليوم لهاذا تاخرت في العودة للمنزل ... تتلفت بخوف حولها و شعور سيء يدور في داخلها هناك من يلاحقها .. توقفت و هي تراه اخر الرصيف يمشي اليها ببطئ عيناه الزرقاوتين تلمعان في الضلام يمشي بتجاهها و هي تتراجع للخلف بخوف بدا بالجري لتجري هي أيضا و تصرخ طلب...
انا توتى كنت اعيش حيتآ مرفهتآ جدآ ولاكن كل هذا انتهى بمجرد موت ابى فقد كان يعمل مستثمر انا لم اعتاد على فعل اى شئ فقد كان لي المربيه الخاصه بى و اعيش مدلله كما يقولون الطبقه المتوسطة ولاكن كل هذا تغير عندما مات ابى بنوبه قلبيه وبعدها صارت حياتى اشبه بالجحيم .......... بعد وفاه ابى تزوجت امى من ماكس كان صاحب اكبر صفقه...