قيصر قصرها
نظرًا لطول الرواية، تم نقلها في فايل لتكون سهلة القراءة، قراءة مُمتعة.
الماضي هل يُمحى؟! سؤال يعرف إجابته الجميع فـليته كان يُمحى لما وصلنا إلى ما نحن عليه الآن كُلًا منا يريد العودة بالزمن ليصلح أخطاء فعلها و ندم عليها و نتمنى مع كل لحظة فرصة محوها من صفحات حياتنا و لكن حتى إن أتت تلك الفرصة يبقى للماضي أثر على صفحات حياتك #نـوران_شـمـس في أفضل أعمال...
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )
فتحت جفنيها تنظر إلي غروب الشمس كم تمنت أن تكون حياتها البائسة مكان الغروب... كان يحتضنها يتطلع إلي شمس المغيب و كأنها النهايـة!!.. شبك أصابعهما معاً بقوة كي لا تنفك بسهولة تعلن إتحـاد قلبيهما.. نطق بصـوت أجش رجولي كلمة صغيرة تغلغلت داخلهما بأعماق الحُب: - أنـا بحبـك.. «أُحبك».. أحبك.. أما سمعته صحيح أم من نسـج الخ...
بعد مغامرة حبهما الجميلة و اللحظات الممتعة تكتشف كريستين أمر الرهان الذي كان سبب لفراقهما .. كيف ستكون مقابلتهما من جديد حينما يقودها القدر الى مدينته و شركته تحديداً صدفة؟ و كيف سيستطيع نايت اثبات أمر حبه من جديد بعد تحوله لرماد بسبب الرهان؟ ____________________________ يا امرأة قلبت تاريخي إني مذبوح فيكِ .. من الشري...