{ ماذا لو وقعتَ في الحب مع الموتِ ذاته ؟ } ما زلتُ أَعُدُّ حتى الآن كم مرَّةً حضنني الموت ، و دائماً أرفضُ تلك الذراعين؛ لكن الآن سأقبَلُها و أُعانق ذلك الكيان ، لذا سأموت و أموتُ مُجدداً . _____ تصنيف الرواية : خوارق ، غموض ، رومانسي .
#حاصلة على المركز الاول [1] في مسابقه {عامي الجديد} . هل تساءلت يوماً عندما مسحت تلك الدمعة، ما هي المشاعر التي تختبئ وراءها؟ لربما... تتشابه تكوينة الدموع، لكن وبكل تأكيد... تختلف بما تحمله خلفها. ______ قصه قصيرة / فصل واحد. كتبت في تاريخ 5/1/2016
لا معنى للفوز بلا أحساس بالخسارة، ولا طعم للسعادة دون تذوق الحزن، وبالطبع... لا متعة في الضحك إن لم تجرب الصراخ ألماً من قبل. أشتمني وسأغفر لك، أكرهني وسأحبك، أضربني وسأبتسم لك، أخطأ في حقي وسأكون دوماً موجوداً لمساعدتك إن أحتجت. وإذا سألتني يوماً لمَ كل هذا؟، فسأقول لك بلا تفكير لأن جراحي ملت نزف الدماء وحسي نبحه ال...
المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ...
-أحياناً... قد تكون الأخطاء التي تؤذينا و تؤذي غيرنا ليس لكوننا لم نتكلم، بل لأننا لم نصمت في الوقت الذي يجب أن نسمع فيه نبضات قلوبنا عوضاً عن صدى كلماتنا. -لذا أرجوك يا من تَسْمَعُنِي، لا تحكُم عليَّ من عِنْواني، فقد ضِقتُ ذرعاً بِحُكمِ البشرِ على قَوْلِي و أفعالي. ........... - عندما تجد فتاة مذكّرة و يصيبها الفضو...