أَرَدْتُ الحُرِّيَّةَ فَقِطْ... كُلَ مَا كُنْتُ أَبْتَغِيهُ فِعْلَ الصَوَابُ! " .. " لَمْ أَرَدْ أَنْ أكُونَّ الشِرِّيرْ..." .. "حَتَّى لَوْ أَرْتَكَبْتُ الخَطَأْ فِي أَفْعَالِي... لَنْ أَشَّكَّ أَبَداً فِي قَنَاعَاتِي " " أَرَدْتُ الحُرِّيّ...
"..عليك ان تكفّر عن قتلك لملايين البشر.. إيرين ييغر...." إبتسمـت يـومير بهدوء لتنطق اول و آخر كلماتـها سامحة لإيرين بأن يكون مع اصدقاءه في عالم بدون عمالقة و بدون تمييز عرقي... ...أو هذا ما كان يضنّه... ٱلحـالـةُ: مُـكتمـِلـةٌ✔
أين أنا؟ ماذا حدث؟ كل شيء يبدو مختلفاً! آخر ما أتذكره هو أنني دخلت الغرفة 107.. (مكتملة)
..حيث يصل الهوس و التّملّك بإيرين صاحب الماضي المعقّد إلى حدّ قتل أيّ مخلوق يقترب من ميكاسا.. قـتـل...و ..مـطـاردة.. إيرين..× ..ميكاسا.. ---------------------------------------- ⚠تنويه: الرّواية تحوي مشاهد و ألفاظ قد يجدها البعض غير مناسبة~ تتضمّن مشاهد دمويّة و عنيفة~ أمراض نفسيّة~ ©بعض الأفكار مقتبسة من مانهو
کْنِتٌ أوٌلَ مًنِ أرآهّ عٌنِدٍمًآ أسِتٌيَقُظُ..... وٌ أنِتٌ آخِر مًنِ أرآهّ عٌنِدٍمًآ أنِآمً... بعد مقتل ايرين ييغير على يد ميكاسا أكرمان. تنتهي لعنة العمالقة. ويعيش كل من تبقى من البشر في سلام و وئام. ييغير الذي من المفترض أنه ميت الآن. يعود من جديد ليعيش حياة جديدة و هو غير متأكد تماما سبب عودت...
[قاتل!] كان الجميع يشجع و يصرخ معه بعدما صرخ صرخة هزت العالم كله، حاضرا في المباراة كان او عبر التلفاز يشاهد. زلزلت صرخته أرض الحلبة، و اراضي كثيرة، و من شدة قوتها و شدتها أخافت عدوه و جعلته خائر القوى، فقد رأى أمامه وحشا لا يطاق و لا يصد. إلا هي! هي من زلزلت صرخته روحها الساكنة و ادمعت عينيها الجافتين و أحيت قلبها...
رواية عن مسار الكوخ المسار الثاني لأيرين وميكاسا ماذا لو كانت ميكاسا صادقة ؟ هل كان بإمكانها تغير المستقبل ؟ هل كان ايرين ليدك الأرض؟
