منقذي (سبايا داعش)
------ القصه ليست. لي لم اكتب القصه-------
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
.. في داخل افخم قصور قطر .. دخلت ذيك المراء بجسمها الرشيق الى احد الغرف الفخمه في هالجناح وفتحت الستاير المخمليه بهدوء تاام وبعدها تقدمت الى السرير وقالت في رقه: سيد سامي لو سمحت .. تقلب اول ابطال روايتي في الفراش وبدأ يتمتم بكلمات مو مفهومه.... ابتسمت وهي تقول: لو سمحت ياسيد سامي كلمني ... الا تريد الذهاب الى الجامعه...
" اما غرام يشرح الصدر طاريه ولا صدود وعمرنا ما عشقنا " للكاتبه / صدود ..