ابي والغزلان
اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
هي فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها مراهقه صغيره تحكم عليها محكمة الحب باان ترتبط برجل يكبرها بثلاث اجيال فهل ياترى ستنصفها محمة الحب ؟؟؟
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
للعلم : القصة ليست بقلمي بسبب العادات والتقاليد العشائرية ضاعت عائلات وتيتمت اطفال وتشردت النساء دون ان يجدوا حلا لمشاكلهم غير الثأر والقتل
قصه منقوله للكاتبه نورا ناصر ويصادف ان يبتدأ حبنا بنظره هي نظره شغف، نظره لهفه، نظره عشق ادخلتنا في متاهات الغرام وكاننا وحدنا في هذا العالم غارقين بأمواج الحب وكلما نظرت اليك انطلقت من بين جفوني العاشقه نظرات جوى وكأنها تراشقت السهام نحو عيونك لتخترقها بود وهيام نورا ناصر
-انتة اكثر واحد اكرهه بهاي الدنيا اموت منك اكرررررهك - خلي اشوف شلون تكرهيني ورا ما اكسر عينج الصلفة هاي - استهدي بالرحمان ابني وصلي على محمد - عليه افضل الصلاة والسلام من هذا اليوم وهل ساعة وهل دقيقة عشق صارت نهوتي نهوة غضب - لا فدوة يمة غضب لتسوي هيج وتكسر بالبنية احجي شي مصطفى تقدم علية- استمتعي بحياتج هسه على...
تزوجت بعمر صغير لااعرف فيه سوى اللعب والنوم .. كيف سأواجهَ هذا العالم السيء و أناِ مازلتِ طفلة تختبئ و تبكي كلما صرخَ أحدٌ بوجهها..? قصه تتحدث عن زواج القاصر ومعاناتها .. للكاتبة شمس ..
نسمع احيانا امهاتنا تكول هاي ماعدها حظ مثل امها...نتسأل صدك الحظ تورثه البنت من امها...وممكن لعنة معينة تتوارث لاجيال من ام للبنت.... قصتنا راح تحجي عن اجيال مختلفة ونرجع قليلا للماضي...ونعاصر الحاضر ...ونشوف مواقف مختلفة لا تخلو من الحب ...الحقد...الغيرة...الجراة...والكثير من المشاعر...تابعونا
انا بنت ذلك الفقير قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد الذوات و الطبقات النرجسيه ما الحياه التي ستواجه ه...
قصه رومانسيه خياليه جريئه عن خسارة حب الطفوله والانتقام للقلوب المجروحه ومن ثم يلعب القدر لعبته ليجمع الحبيبين
كيف استقبل حسن عروسه القبيحه ... لتتبدل الى حسناء سلبت قلبه بعد فوات الاوان قصة .... حقيقيه من الزمن الجميل عادات الزواج وكيف يتزوج الرجل بأمرآه من دون ان يراها ..
قصه فتاة عمره 15 ارمله عند لولاده يتوفه طفلها وتقوم باارضاع ابن خالتها بعد وفاه خالتها فيعجب بها زوج خالتها
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
قصةٌ تذوب الروح فيها وتولد من جديد.. قصةِ سقم ودواء..فرح وبكاء..عتمة ونور.. كل شيء في تضاد والفرحة مخدر وقتي فيها.. يتم..ظلم..عتمة ثم نور..فهل يبستم الحظ لها ياترى!! #Rose
تبدأ احداث القصة بـ زيارة وفد امريكي للاثار في ريف عراقي بطولـة ذنب بريء كيف سيواجه حياته القاسية و ظروف لم يختاره بارادته ... ؟؟ حيث أُجبر على حياة لم يكن لديه خيارا سوى الاستمرار في تعايشها بصبر جميل من خلال الاحداث تعرفوا على ذلك الذنب البريء كيف هي تفاصيل حياته و ما هي مكافئة الحـياة له لصبره الجـــميل ...؟ قص...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد