المراهقه والاربعيني
قصه روووعه حقيقيه للكاتبه زينب ماجد
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....
هي لم تكن تحسب انها ستكون ضحية لعادات الظلم والجهل لتذهب (فصلية)لمصير مجهول هو لم يحسب ابدا انه سيتزوج بعد تجربة مأساوية لكنها يتجاوب مع رغبة والده دون قناعة منه ،كيف سيتعامل الاثنان مع ما لم يكن بالحسبان
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
ارادت الانتقام لتواجهه بعشقها فانتقم هو بطريقته منها ... قبل رحيلهه عنها لسنوات قام كرم بربطه بها بطريقة ما فهل سيعود. .
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
يقال ان اول الغيث قطرة،انا الغيث ولكن اولي مهرة وانا التي احلم بك كالمهرة الهاربة من صمت القطيع،فهل يلتقطني هواك ام على الدرب اضيع،وهل انا جائني الموت على شكل عشقك اقاومه،،لا استطيع
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر