تَعَافَيْتُ بِكَ
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
روايتي الثانية وما قبل تطوير السرد ورغم الاختلاف نلتقي، ورغم البعاد نجتمع ... قدر كُتب علينا، ومهما طالت السنين كان مقدرًا لنا أن نجتمع وكان مقدر لحكاياتنا أن تتشابك . تصميم الغلاف :ملك احمد
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
وظننت أنني حصين تجاه ما يسمى " الحب " ، لكن اتضح أنني عندما طننت ذلك استثنيتك من الأمر ... آه يا جميلة ارهقتي قلب_ كان كالصخر _ بحبك، لكن لا بأس فأنا أهل لهذا. أحفاد اليخاندرو الجزء الاول من سلسلة ابواب الجحيم التسعة...... ( لا تعلم من أي باب قد يأتي جحيمك)
قالوا " الحب يصنع المعجزات " وأنا اخبرك أن الحب هنا هو " أحد المعجزات "، لكن لا تنس أننا يا عزيزي في زمن المعجزات . الوجه الآخر للمافيا ( أحفاد اليخاندرو 2) سلسلة ابواب الجحيم التسعة (الجزء الثاني) رحمة نبيل .
لو فاكرين ان العيله دي جابت آخرها في الجنون يبقي غلطانين لو فاكرين ان الحياه بقت وردي واشطا يبقي متعرفوش جنان دانه ولا جربتوا سمر في لحظات جنانها لو مفكرين نور بقت عاقله يبقي اقولكم اللي جاي هيغير رأيكم لو فاكرين ان خالد هيتعدل يبقي مقرأتوش النوفيلا دي عشان في النوفيلا ده هنشوف ان عيله مالك لسه مجابتش آخرها في الجنون ...
شاب ملتزم لايرفع عينه في امرأه يخاف الله وضع الله أمامه في كل خطوه حلم حياته ان يرزقه الله بزوجه صالحه ولكن ماذا ان كانت زوجته قد تربت وعاشت حياتها في أمريكا هل سيتقبل الأمر ام يصر علي موقفه ويرفض ام يقع تحت سحر جمالها الفاتن #جميله حد الفتنه ( واحدة من ضمن أعمالي القديمة، السرد ربما يكون متواضعًا، لكنها تبقى ذو مكان...
قلب قاسي لم يعلم الحب كيف السبيل لقلبه المتعجرف ؟ يعيش حياة عسكرية بقيود يصنعه بنفسه فهو الحفيد الأكبر لعتمان الجارحي أكبر رجل أعمال في الشرق الأوسط من هو هذا الأحمق الذى يجرء علي الوقوف أمام أحفاد الجارحى ؟؟!!! ورث عنه القسوة والقوة ليتعامل مع الجميع بكبرياء وغرور لم يتجرء أحدا علي الحديث معه فهو الموت المدمر للاعد...
شابة طموحة تحاول شق طريقها بسواعدها؛ لكن تواجهها بعض العقبات أثناء تحقيق حلمها، بداية من ذاك الشاب القوي، ذي الماضي المظلم، والذي خرج لتوه من محبسه، بعد سنوات عجاف قضاها في السجن. ساهم في تحطيم مشروعها، دون أن يتورط شخصيًا في ذلك، كان المتهم الأول في نظرها، لم تتركه يهنئ، بل صعدت الخلافات بينهما لأقصاها، فتحولت الحياة...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريحانه الجنه الفيس بوك الخاص بالكاتبة (فانز الكاتبه ( ريحانه الجنه) للبنات فقط) ** اقتباس** هو رعد : شخصية قوية حاد الطباع شديد الغضب. يمتاز بملامح رجولية قويه وقاسية. ولكن في نفس الوقت وسيم برجولته ببشرة قمحي وعيون سوداء كسواد الليل وحادة كعيون الصقر. وطول يافع وجسم قوي يدل علي شدته وصلا...
عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...