انتقام خاطئ الجزء الاول الرواية قيد التعديل
هي هاشة رقيقة بريئه لا يوجد لها احد في الحياة اوقعتها الظروف في طريقة فاصبحت فريسه تحت سطوته فهو متملك مغرور قاسي وحاد الطباع فهل تغلب رقتها وبرائتها قسوته وهل يغلب ضعفها وقلة حيلتها سطوته
هي هاشة رقيقة بريئه لا يوجد لها احد في الحياة اوقعتها الظروف في طريقة فاصبحت فريسه تحت سطوته فهو متملك مغرور قاسي وحاد الطباع فهل تغلب رقتها وبرائتها قسوته وهل يغلب ضعفها وقلة حيلتها سطوته
( منتهية ) بينما يمتلك هو كل شيء هي لا تمتلك إلى كبرياءها و حبها لإبنتها كيف ستنتهي قصتهم حين يعرض عليها صفقة للزواج ؟ تاريخ كتابة الرواية: جانفي 2017 تاريخ الترجمة على وات باد: فيفري 2018 العنوان السابق للرواية #أم الكتاب موجود بالعامية اعيد نشره باللغة العربية
عندما يُحكم عليك .. ستتطلّع إلى خلاصك .. و عندما تجده ستمتنّ لحكمك .. حكمك الذي لولاه لما عثرت على خلاصك .. كلاهما مكمّل للآخر .. لا خلاص بدون حكم .. و لا حكم بدون خلاص .. هذا ما كانا عليه .. حُكم عليهما .. فوجد كلّ واحد منهما خلاصه في الآخر .. حُكم عليهما بعقد ورقيّ .. فعثرا على خلاصهما في حبّ رسم خطوطه مع توقيعهما...
ينطلق فى رحلة صيد للترفيه عن نفسه في منزل ابن عمه الجبلي غير عالم أن هذه الرحلة ستغير حياته إلى الأبد، في اللحظة التي تقع فيها عيناه على حورية غجرية فاتنة تسبح في بحيرة بالقرب من المنطقة التي يصطاد فيها أسرت وجدانه من النظرة الأولى... و على اثر هذا اللقاء يقرر العودة إلى البحيرة بشوق رؤيتها مرة أخرى، ليتفاجأ برؤية حور...
سألتني ببسمة عاشقة: لماذا أنا ؟ ناظرتها بعمق قائلاً: لأنّكِ ضلعًا حيًا ثابتًا بصدري يا أنا أسبلت جفنيها بحياء وقد إستفهمت: هل تراني كفتاةٍ عادية ؟ إنحنيت لها وروحي تزداد غرقًا بفتنة عينيها مجيبًا بنبرة عاشقة: بل أنتِ الفريدة..المتفردة..الباهرة...المبهرة.. أنتِ لا يطلق عليكِ إلا لفظ المعجزة.
زوجها والديها رغما عن الحب القديم الذي تكنه بقلبها ،اصبحت اما و لا تزال لا تعرف كيف تكون حياة المتحابين الزوجية
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه رباب فؤاد الفيس بوك: الكاتبة رباب فؤاد
تأملها بتعابير متجهمه وملامح قاسية وهي تقف عند باب الغرفة بثوب نومها الحريري القصير أحمر اللون واسارير وجهها الأنثوي المستبشره المسروره ونظرة عينيها اللوزية التي تحكي له الكثير والكثير عن مشاعرها الولهانه الهائجه بعشقه هو فقط. ...تحكي عينيها بصمت له. .....له وحده..... ولماذا لاتكون سعيده. ..وهي في هذه اللحظات. ...عر...
نشأت لوسيا وهي لا تعرف أنها أميرة. لكن عندما ماتت والدتها ، دخلت القصر وأتيحت لها الفرصة لرؤية مستقبلها بالكامل في المنام. في حلمها ، عندما بلغت سن التاسعة عشرة ، تم بيعها بالمزاد العلني لمن قدم أعلى مهر. . . أصبحت حياتها بائسة منذ ذلك الحين. عندما استيقظت من حلمها ، كانت مصممة على إعادة تشكيل مستقبلها ، مدركة أن ل...
كانت تهتف بحدة متعلثمة بينما تلمم غطاءا حول جسدها لا يخفى الخدوش والتمزق الذى اصاب ملابسها :" لابد من عقاب المجرم. .لابد ان يعدم ..". كانت الدموع تمر على خديها كالسيل المنهمر حتى انها لم تأبه لها ..تحاول ان تجمع شتات نفسها حتى يتسنى لها ان تعطى معلومات كافية عن ما حدث .. ولاول مرة تشعر مرارة اليتم ..فاليوم مات والدها...
هربت من بين يدي بائع الرقيق فإحتمت بزعيم القرية ،عاشت ببيته و احتلت قلوب اسرته فأسرته و هي امانة عنده ، فهل للفتاة ماض ام ان الحاضر سيطغى !
" فعلا ؟ ألست امرأة تعيش على التنقل بين غرف الرجال ؟ " " آسفة سيدي أنا لم آخذ منك شيئا لأعيده " " تذكري أنك بدأت هذه اللعبة و لكن أنا من سينهيها ، لذلك استعدي جيدا " " أنت فعلا سادي مجنون " " الشعور الوحيد الذي أشعر به ناحيتك هو الكره أكرهك أكرهك " ...
يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه.... ●الرواية من وحي الخيال ●حقوق النشر لي انا فقط . ●ر...