وجوهٍ مُتعددة ' أصابهم الهيّامِ '
كانوا كالغُرباء ما بينهم لم يكن يتعدى حدود المعرفة العابرة، ولكن حاوطهم الهيّام بِكُل مَجدهِ، بعضٍ منهم لم يَستطع الوصول لما يهواه، والبعض الآخر حاول بِكل قوتهِ الحصول على حبيبُه، حتى هبّت ريّاح السخطِ لتؤدي بِهم، وانتشرت الخيانةِ فمزقتهُم إربًا، و وجدوا أنفسهم منخرطون بقضايا المجتمع و وقفت بينهم القوانين، هَل سيكفيهم...