المراهقه و الاربعيني
منفوووله للكاتبه زينب ماجد
يامرآتي هل لي برشفه أمل تطمني ان غداً افضل اتطلع لرؤيه.. روحيه مستقبلي الجديد.. سحقاً لك يازماني وزمام انتحالي للحزن. ابعثي فرحاً لي يامرجانتي.. يكفي اننا تغطرسنا في قاعك...
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
رواية تحكي قصة فتاة عانت انفصال والديها لتخضع للعادات والتقاليد وتهدى كفصليه عشائر لذنب لم ترتكبه في.... #فتاة_تدفع_الثمن 🌹زينب ماجد
حياة : اني حياة عمري 22سنه اني وحيده ابويه امي توفت من جان عمري 13سنه ابويه تعب وره وفاه امي لان جان كلش يحبها عمامي اصرو عليه يتزوج بس هو جان رافض لان جان يحب امي هواي ويخاف عليه من مرت الاب ابويه مقصر ويايه بشي كل الي اريد جيبه الي ومجان يقبل احد من عمامي وعماتي يفتح موضوع زواجه ابد كملت دراستي بس مكدرت اطلع مع...
جانت مجموعه صور مبعثرة لاخواتي سحبت صوره اختي گلبت الصوره ولكيت الرقم مكتوب بيها غمضت عيني واني اسمع صوت اختي وهي تكول :- _ يلا خابري فدوه خل نرتاح هوه منقذنه الوحيده ضربت رجلي بالكاع بقوه متردده وخايفه اخاف الحظ يعكس ويانه وبدل ماينقذنه يدفنه ايدي وجسمي كله يرعش مثل السعفه ! كمت وسجلت الرقم ردت اضغط ع زر الاتصال...
شاب من مدينة البصره.. يتعرض للخطف.. ليقع ضحية احداث الشغب.. فيقتل بالرصاص.. لكن!!! الموت والحياة بيد خالق واحد.. فماذا سيحدث يا ترى؟؟؟ في قلب قابل للكسر بقلمي زينب ماجد..❤
انا الانكسارات انا طريق الضلمات انا ذات الروح المخدشه بطعنات الغل ..اترقب الوقت لعل الموت يزورني لعلهُ يسحب روحي وينتشل ألامي .. قلبي مكهفر وداخلي مغلف بالأثال انا الشرف وقت تم تنفيذ انعدامه نقطه انتهى . ..
طفله يتيمه تستغل من ضعاف النفوس القصه حقيقيه للطفله غيرنا الاسماء وبعض الاحداث
طائفتان تكون الحاجز بين القلوب لتمنع نمو زهور الحب داخل الفؤاد .. حاولت ان انتشل نفسي من قوقعه لذكريات واضع لخوفي حاجز .. يساعدني على اكمال حياتي ماذا اقول لك واي ذنب اتلبسهه لك وانتَ سبب رجفتي التي تسري في جسدي انت سبب هطول دمعتي انت سبب نضره العجز الذي انضرها لنفسي ربما يوجد شبه بيني وبين اختي وبهذا ضننت ان...
لهفه لذالك العاشق الذي كان ملاكا نشتل حزني لتكون روحي ملكا للهفته #لكآتبهہ رفل آلكنآني
قصه حقيقيه للمبدعه الكاتبه يارا الياسري تمردت فانكسرت بنهوه ،💔 ضلم التقاليد للفتيات وضلم الفتيات انفسهم بااختيار الطريق الخطا ... شيخ متكبر لايعرف الكلام الحلو وفتاه يملاه العشق والغرام....ينهي عليهه ليحميهه .....
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
. نساق ..والاقدار من يسوقنا لا نملك خيار فيما نحن فيه ولا ماالنا اليه ولاماسيكون .. الاقدار اختارت ان اكون كطير اليمامه ولدت بقفص وقضيت حياتي انتقل من قفص لااخر .. كثيرون مرو بحياتي . التي امتلئت بالعبر .. والمطبات . التي كنت اقع واقف . ثم اقع لااقف مره اخرى . احداث عمري .. وحياتي...
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
قصة شملت كل افراد العائلة بعيدة عن الغرورر والتكبر قصة كوميدية ممتعة محبة واحترام شيخهم العادل واهل بيتة البغداديةة وحبهاا للشيخ مع كل الضروف شاء القدر انت تعود الى حبيبها قصةة حقيقيةة ...
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.