Select All
  • آرِيز || صَقِيعٌ فِي الجَحِيم
    3.5K 764 27

    عالمة بشرية يقودها حبُّها للماورائيات والظواهر الغريبة للعثور على عَين حمرَاء لا تعود لبَشر، وبينما تستكمل ريليانا أبحاثها ورحلاتها في الأماكن المهجورة والتي كثر بها اختفاء البشر مُتجاهلة ما يحدث معها من ظواهر مخيفة منذ عثرت على تلك العين وأخفتها عن الجميع بمن فيه صديق طفولتها.. تُقرر ريليانا الذهاب لرحلةٍ للمحيط مع...

    Mature
  • لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ .
    3.6K 216 20

    " أين أنت ؟؟" أغمضت عينيها هي تمسك نفسها كي لا تنفجر شعرها الذي ماثل ظلام الليل الآن يسبح بحرية على سريرها وجسدها المضطجع على السرير عرضا وقدماها تتدللان أرضا تنذر حالتها باقتراب الطامة ورغم كل ما هي فيه الآن لكنها أجابت بهمس هادئ ... " سؤالك خاطئ زوجي .. ليس المهم أين أنا الأهم لماذا أنا هنا ؟" لم يعجب الآخر بنبرته...

  • اختَارِي الشِرير
    1.5M 118K 13

    جميعنا سئمنا رؤية الأبطال يفوزون أين كل بطل يكسر القاعدة يسمى عظيما و كل شرير يحرق القواعد يسمى شيطانا.. لكن ناغيني لم تعرف أن أمنيتها تلك في انتصار الشر على الخير داخل الروايات التي تقرأها ستجلب لحياتها شريرا متنكرا في هيئة أمير إيطالي لا ينزع قفازاته السوداء بتاتا... عالِمة رياضيات تتورط في حياة دوق من عائلة ملكية...

    Mature
  • نظارات و وشوم
    9.5M 457K 42

    الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...

    Completed   Mature
  • Ron&I
    159K 5K 25

    ولِدت سارا بدون أُم تحتَ رعاية والِدها الذي يُحبها زعيم في المافيات الايطاليه، توفيَ والد سارا وهي في سنّ الحاديةَ عشر ليرعاها جَدها ويتخذ قرار يُغير حياتها... " لَم يكن هُناك كلمَات، حديثُهم كان العِيون." "سيُحرق كُل من تَسبب بحُزنها" "رون بـاتسون". "سـارا اكوادور".

    Mature
  • عذراً لكبريائي
    12M 557K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed