Select All
  • أتاراكسيا
    5.7M 327K 84

    ⚠️ الرواية مُصنفة للبالغين لاحتواءها على بعض مشاهد القتل والمعلومات النفسية الحساسة، وربما بعض أفكار الشخصيات المشوهة فكريًا قد تؤثر على عقول من هم صغار في السن، الرواية تخلو من أي إيحاءات أو مشاهد تمس أخلاقي كمسلمة. ________________________________ هُو دَحرج مُقلتَيه نحوِي، لِيهمسَ ببضعِ أحرفٍ لَم تُدركهَا أُذنَاي. ...

    Mature
  • { اللورد }
    1.6M 115K 26

    . . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...

    Completed  
  • { الخادمة }
    858K 67.7K 25

    - الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...

    Completed  
  • شُرفَة «مُكتملة»
    17.7K 2.3K 13

    خروجٌ من استحالةٍ لإستحالة. ديان. جميع الحقوق محفوظة. تاريخ بداية النشر: الواحد والثلاثون من يناير للعامِ ألفين وثلاثةٍ وعشرين. تاريخ نهاية النشر: الثامن من فبراير للعام ألفين وثلاثةٍ وعشرين. ♡

    Completed  
  • قيثارة ديامنتس|| The Harp of Diamantis
    468K 21.1K 14

    هو ابن عائلة ديامنتس اليونانية التي هيمنت منذ قرون على سوق الألماس العالمية، لكنّ الجانب السوداوي من عائلته العريقة جعله ينشقّ حتى يصنع مجده الخاص و يلاحق شغفه بكرة القدم في سويسرا ليسطع نجمه شيئا فشيئا و يصبح فتى زيوريخ الذهبي. أندرياس ديامنتس، "ماسة الفريق الزرقاء"، لم يكن يعلم أن تلك الصداقة القديمة السطحية التي تج...

    Mature
  • و هو خير لكم
    286K 11.3K 19

    في عالم تتصادم فيه التقاليد و المصير ، تُجبر " شمس " لأسباب واهية على الزواج من ابن عمها الذي تحمِل له ضغائن و كرها شديدا منذ الطفولة .. فيتدخل " مناع " صديق طفولتها و الذي سيُحدث تغييرا في قدر كل منهم . هل ستكون هذه هي النهاية ؟ أم أنها البداية لنسج حكاية من حب أم من ظلام ؟ " لَمحتُّ في عينيها بيتًا ،لم أعِش فيه "...

  • 𝗔𝗨𝗧𝗢𝗣𝗛𝗜𝗟𝗜𝗔 | أُتوفِيليَا
    255K 15.2K 19

    جِينِيل سَافينِي طَبيبَة نفسِية مُتخرِجة حَديثًا وَجدَت وَظيفتهَا الأُولَى في مَصحةٍ للطِب الشَرعِي. وَسطَ التَحدياتِ الجَديدةِ، تَجدُ نفسهَا مفتُونَة بأحدِ مَرضاهَا، دَاكسّ مَارفُوس، الشَاب الغَامِض و الجَذابِ للغَايةِ. دُون أنّ تُدركَ ذلِك، يَنتهِي بهَا الأمرُ بالتَورُطِ في هَالةِ الصَبِّي الغَامضَةِ و الإِستِفزَاز...

    Mature
  • الكاهونا الأكبر
    778K 60.7K 11

    انتشرت شَائعِات عن كَنيسة القِديس فرنسِيس و طاَلت كُل المِكسيك ..شَائعات عَن تلِك المرأة بفستان أسود.. اقتحَمت الزِفاف تَحمل بُندقية تبحَث عن رَجُل لتتزوجَهُ..ومن بين كُل الرِجال هُناك اختطفت القِسِيس أمَام أعين الشُهُود... البَعض هَمسوا أنها مَجنونة و البعض هَمسُوا أنَها غَجرِية بِلعْنة على كَتفيها..لكِن السِر لم يكُ...

    Mature
  • سريع
    1.4M 110K 46

    "سريع عزيزتي، أنا سريع جدا" الرواية هي الثانية من سلسلة Rage & Wheels الجزء الأول: آدم. لكن يمكن قراءة كل رواية على حدة ولا توجد علاقة كبيرة بين الروايات.. ___________ كلوفر سكوت الفتاة المهووسة بالسيارات والسرعة، كل ما كانت تسعى إليه هو الإنضمام لذلك العالم الصاخب المليء بالحركة والضجة؛ حياتها لم تكن كما هو متوقع...

    Completed  
  • بَيْنَ الرّذاذْ
    1.2M 78.5K 39

    انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً ق...

  • نظارات و وشوم
    9.1M 443K 42

    الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...

    Completed   Mature
  • عذراً لكبريائي
    11.8M 548K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed