فُرض عليهما الحب
عالم جديد ابتلعهما فرض عليهما الحب ولكن أيستسلما له أم يقاوما تيار الحب الجارف الذي امتلكهما؟
عالم جديد ابتلعهما فرض عليهما الحب ولكن أيستسلما له أم يقاوما تيار الحب الجارف الذي امتلكهما؟
#روايتي الأولى توقف الزمن وصمتت الأصوات ألتقت العيون وارتعشت الأهداب برقتها وبرودي قوتها وهوسي تجمد الزمن بنا وتوقف الكون عن الحركة وختفت الأشياء من حولنا برود نضراتي ولطافتها ألتقينا ودقت عقارب العشق وأصبحت عشقي وهوسي عشق الأسد مصممة الغلاف تراتيل 👇👇 https://www.wattpad.com/user/user286089893008
البطل: جنغكوك(225 سنة و مصاص دماء قوي) البطلة: أيكا (17 سنة فتاة بشرية) صديقة ايكا المفضلة:شاين(17 سنة بشرية) صديق جنغكوك المفضل:تايهيونغ(227 سنة و مصاص دماء) صديق ايكا المفضل:جيهوب(228 سنة مصاص دماء) جيمين:(267 سنة مصاص دماء) نامجون:(228سنة مصاص دماء) شوقا:(229 سنة مصاص دماء) جين:(230 سنة مصاص دماء) سوبين:(225 سنة مص...
«حذاء بكعب أحمر وحجر كريم أزرق وسلسال من الذهب الأبيض وبضع ذكريات دافئة على شاطيء البحر الفيروزي» كانت هذه كلها ذكرياته عنها، لا يعلم ان كانت حقيقة أم خيال، لا يعرف أين هي، كل ما يملكه عنها فى ذكرياته الاخيرة أنهم في شتاء الاسكندرية فى عام 2024 كان معها في شارع مظلم يتشاجران وكان قلبه يدمى، يحاول شرح شيء لها لم تسمع...
في مكان يعيش فيه مصاصين الدماء والبشر سوياً، دون علم البشر. تقابل البطلة أحد مصاصين الدماء، ومن هنا تنقلب موازين حياتها بعد معرفتها للعديد من الأسرار، حيث تعرف حقيقتها، تعثر على الحب، و تنتقم
كان عالقًا في مستنقع سحبه للأعماق، حتى باتت يداهُ مُلطخة بالدماء، يقتل ضحيته بلا رحمة؛ للثأر مِمن كانوا السبب في قتل شقيقه ومرض والدته، حتى لُقِب بـ«القناص»، هوى من مُرتفع عالٍ حطم جميع أمانيه بلا شفقة، حتى جائت هي لتُعيده كما كان، جعلته كإنسانٍ كما ظنت، لكن في الحقيقة لُطِخت هي الأخرى بالدماء، فأصبحت مثله تمامًا...
تملكها الخوف واخذت ترتعش بقوه لم تشعر الا بيد طوقتها من الخلف وشدتها إليه محتضناً أيها بقوه شعرت بدفئه يطوقها وراحه شديده تعتليها ولكنها أبت الأصنياع له واخذت تتحرك محاوله الخروج من بين يده، الا أن محاولاتها بأتت بالفشل : توقفي عن الحراك جود برتعاش : ابتعد عني اتركني دفن رأسه في شعرها يشتمه بقوه ليهمس لها: لن افعل،...
" ما هذا " تقولها و هي تمسك الخاتم الذي تلقته من الأرض " إنه خاتم حجري احمر ما اجمله" رددت عليها رفيقتها ثلاث بنات سوف يستكشفون عن عالم الثاني الذي يكون هذا العلم بالنسبة لنا خيالي #جونغكوك #مايا #شوقا #اسيل #جيمين #سيدرا
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...