شُموسٌ عَربية
شُموعٌ في حُجرة فُؤادي، لا تَنطَفئ
-------------- اللهفة كانت تتشكل على هيئة جيداء، بين حُبٍ و حب تهاوت على ناصية الجشع، حتى غادرها الهوى جزعًا من مصير مجهول .. طمست ما لا يروق لها تنتقي بين مشهدٍ و آخر كأنها على خشبة مسرح. - " أظن أنني ضياء حتى أكاد أن اكون أنا الفصول، تشرين وكانون، أشعرّ بأنني سحابة غيث بعد جفاء، ضباب و حُب ورائحة بخور أنا أتجسد في ا...
عِندَ بُحيرةِ العشقِ التقينا وعندها نُصبت شواهِدُنَا وعِندما رثانا " آلڤيس" كُنا للآدبِ الفرنسي عامودًا ثمينا.. -جُوليَّا (الحدّث المُقتبس هُنا أنَّ شاعِرًا أحبَ جوليَّا فرثاها لكِن غيرُه مِن تفاصيل وحوارات من صياغةِ أفكاري)