ظلمات ألينور
قصـة حقيقـية "من أراد النور عليه تخطي الظلمات"
كان صلب و قوي و لكن عندما رائها اصبح عاشق ولهان لها مر عليهم اشياء و لم يتركو ايد بعضيهم البعض و أوضح للجميع انه عاشق لها بالرغم من صغر سنها و لكن احبتة و عشقتة و ادخلتة في جنتها رزقو بالأطفال و مازالو في مقتبل العمر تري ما سيحدث معهم في الأيام القادمة و جنانها الذي لم يتوقف حتي الآن
~حينما تدج أنثى بين سراديق الألَم والقسوة وعندما تكون محور للأذَى والعُنف لن ترضِيك مجَاعَة انتقامها وأفعالهَا التي تجعلك مصدوماً لفعل يخرج مِن هكذا فتاة يتضح على ملامِحهَا الهدوء واللطافة. ماذا عني، انا التي تركتُ حلمي وانتسبت للكلية العسكرية بحثاً عّن رجُل اهلكتني بعده الأيام؟ إبنك يراقبنا توقف عن العبث معي. أنتِ أن...
أن تضيء شعلة أمل صغيرة في حياتك خير لك من أن تنفق عمرك الظلام ، فكم من الألم و الاحزان عشتها لكن بفضل هذه الشعلة استطعت النجات........... ولدت كفتاة غير شرعية حملت حياتها العديد من الانهيارات و المحن ..... فكيف ستكون حياتها اذا وجدت فرصة لتقوية نفسها ؟ هل ستدمر كل من يقف في طريقها ؟
تسير في دروبٍ غريبة ترافقها صديقةُ قريبة عبر الجامعات بين العقول تحلم بحياةٍ غير رتيبة ولكن خلف الأفق مشهدٌ مظلم يهوي بها إلى هواجسَ من سقم رجالٌ همجٌ بقلوبٍ معتمة يخطفون الأمن، فيصير الألم تغادر الجامعة طوعًا، تعود إلى أهلها بذاكرةٍ خائبة ولكن الظل يتبعها كالأحلام رجالُ الشوق يلاحقونها كالعقاب تسقطُ في دوامةٍ من المآ...
في كُل مرٕه أضن فيها أنني هُزمتُ تَخرِج مَني أمرأه قويه بعَزيمه حَديديه تُعيدنيٍ إلى الساحه قَمرا مُضيئاً يَبدو أنهُ لايُليق بي الأنطفاء ..
هي من فقدت حنان امها وابيها في هذا الحياة اهلكت عندما كانت طفله لاكن اقسمت ان تأخذ، حقها وثارها من مصدر امانها الذي رماها في دار الايتام بدل ان يرميها بين احضانه هي الذي سوف تعـود لهـم على هيـئت جحيم لذلـك لقبـت بالجحيـم
سأنتقم ؛ من تلك الجوهره سأحول العَقيق الى حَجر رَخيص ثُم سأنتثرهُ في الشوارِع ، ثم أدوسهُ بقدمي حتى لا أسمح لقلبي بالتَشمُت سأعُيد سلطة عقلي وسأنتقم ! أنتقمي ؛ أذيبي هذه الجوهره ؛بجوهرة أغلى ! أنثريني وحوليني الى رَماد فالعيشُ دون فَيروزكِ لهوَ الحُطام ثم دوسي عليه بقدمكِ ؛ حيث تدوسين سأنبتُ لكِ شجرة من العَقيق اقطف...
مـا سَتقرأونهُ في "غَوث الانشطار" إنفـِصالات لَيسَ لها عَدد وأشقـاء في سجنٌ مِن مَدد مُحاولات لإبـادة أشخاصٌ تَرتدد لَـكن نُحاول أن نحَل لِغز الأحداث وَنرى جَبروت الأبطـالَ بالتَشدد .. مَريم العَّليْ غوث الانشطار
- أتأمّلُ الفراغ بيننا بتنهيدةٍ ثقيلة، ليتني أستطعتُ قول كلُّ ما أردت قولهُ حين كان من المفترض أن أقوله، حين كان الوقت مواتيًا والفرصةُ سانحة.
هـل أنت الذئب التي سوف يطاردني ؟ هـل انتَ الذئب الذي يريد تناولـي؟ وهل تعرف من انـا؟ انـا الذي شهـد القرأن على كيدهـا ! نحن القوارير الذي أوصا بنا بنا رسول الله أنا لست قويه ً أنا القوه بحد ذاتهـا أنا من ستكسر قواعد الاسـر أنا من ستكسر قواعد الاممٍ. اربطو الاحزمه لنتوجـهه إلى بلاد اخر في رحله طويله !
في إحدئ القصور تحديداً في بغداد عائلـة خالية من الحب و الرحمة ثلاث حفيدات من بين خمس احفاد يحاولون ان يحمون الحفيدات الثلاث من قساوت الأعمام والجد يحاولون أن يحسوهن بل امان والحتواء عمام بلا رحمة جد صارم ثـأر غامــض ضحيته الخوات الثلاث بقلمـي :حنين علـي
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن...
الاسم السابق ( انتَظرتك يا امي ) "أغدًا ألقاكَ؟ يا خوف فؤادي من غدِ يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعدِ . . . . . لقد طال الانتظار. هل نلتقي حقا ؟! ام انها مجرد امنيات!! هل بعد اللقاء راحه واطمئنانيه ؟ ام صدمات واحد تلو الاخرى.
َفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟
جسد ضخم مهيب بحله سوداء ونفس شامخه تستقر على كتفي العهد حياة العذاب للاسد الجريح تزيد رونق لدغات جروحه شده وقوه ، يدين كـ سلاح ابا ان يعتزل الشده يتلذذ بتذوق رونقها اسد كاسح ذا قلب صلد كالحديد داعبته تيجان زهره الرمان المخمليه ذات اللون الجذاب المرصعه بالضهب الخالص لتترك في طيات عذابه جرحاً مميزاً وسط جراحه يعطر بعبق...
- ولكنِي أعود إلي دون شيئًا مني خاويًا، مجوفًا، خاليًا، و فارغًا، حتى هذه المُفردات لم تعُد تشبهُني، سئمت وصف هذا الحَال سئمت مِني.
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
يثأرون مِن هُنَ لا حولِ ولا قوه بين رجيف قلبها ووجيف قلبهُ ولِد حب من رَحِم الحِزن والالام هي تُحاوِل الهروب وهو يُحاوِل الحِماية والانتِقام حب طفولتها لا يفارِقها لا في الحقيقة ولا المنام وهو يمكث ايام وليالي يأمل ان تكون بِسلام تصحو من ذلكِ المنام وتعلم انها نهايتها والِختام على من عاش وهو يستام إلا ان ضربة...
رفعت راسي و درت ظهري صفنت على شكلة رجال طويل خازرني بعيون سود و حواجبة معكودة فهيت على شكله جان طويل و اسمر ولاف شماغ على راسة و صاحب شوارب سوداء و لحية خفيفه لابس دشداشة بيضه لافهه على خصرة هو هم صفن على شكلي بعدين حم حم و مال _ بوية نزلي دشداشتج وعيت على نفسي يا شكد غبية بعدني رافعه طرف الثوب و رجليه طالعات نزلت...