ابن الاجاويد
قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه ...
لازمني من نحري وخانكني ويهمس بفحيح ونفسه الحار يضرب بوجهي و عيونه حمر والعروك بگصته احسهه راح تطك من العصبيه ... عايني و وجدي و اسمعيني زين امج العار تنسيهه وماريدهه يمر ذكراها بهالبيت لانهه تنكسه بس ينذكر اسمهه بي فااهمه چلمة جدي من بعدهه چلمتي بس هذن اليمشن بهل بيت مو انتي التمشين چلمتج عليه انه والكفل زينب ما تخسري...
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....
سلي غياهب الردى وحشاشة فؤاد العدا سلي اليالي والنجوم العوالي عن خنجري إن سلت سيوفنا كانت الدماء والنساء غنيمة لنا وإن حطت رحالنا وإسترحنا من ركابنا غابت وجوه وغيُبت عن اوطاننا مالنا في الحب مكاسبُ وماله في قلوبنا اوطانُ فلاتنتظري حباً ولا ودا ولا تعلقي بي الامالُ فإن احببتك سأحبكِ بفرطاً من التناقض والأهمالُ كيف...
وقعت بين خيارين الاول سراب مراد والاخر حقيقه مكروه فأيهما المصير وهل للنهوه راي اخر ودور في تحديد مصيرها
مابين هوى بغداد والبصره شاعر وشيخ وحب وتضحيه بين العم والابن العم بين نهوه وزواج احداهن لم ترغب الزواج واخرى تترك احلاما خلفها تمضي سنين من الألم لكل فردا من ابطال القصه بين ثنايا القدر أنتِ لي
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ