حياتي هي ما كتبه لي ربي
كنت ولدا عاديا كأي ولد يمر من سن مراهقته لألتقي بأول فتاة أحببتها حيث أني لم أصارحها بمشاعري ليأتي أحد أصدقائي و يخبرها بكل ما في قلبي وقررت أن تقبل بي كحبيبها إلى أن مرت فترة ليفارقنا ذلك الصديق الذي كنت أعتبره مخلصا عن طريق كذبه و قد تعرضت لعذاب اسمه الفراق لتمر مجددا فترة طويلة التقيت فيها بفتاة كانت أكثر جمالا و ذ...