الــوَرِيــدْ
تعج أوردتيّ بِحُبٍ عظيم ! مكتملة ✔️
•تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في ر...
الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان ال...
اوهمها بالحب واهداها القمر والنجوم في كف يدها جعل كل مستحيل يبدو هينا, وفي ضربة واحدة سلبها كل شيء , هل تتمكن جابرييل من الوقوف مرة اخرى امام قسوة كريس, ام انها ستهرب لتبكي مصابها وتلعق جراحها بعيدا. هل ينجو حب ولد وسط الاشواك؟ هذا ما سنعرفه في هذه الرواية التي تحمل بين طياتها الكثير من الحب الالم والعناد.
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...
ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها...