كانت تصرخ، تتألم، تشكي وتبكي ثم تتسائل لماذا؟ كانت ترى السعادة في وجوه الجميع وظنت أنها ستكون مثلهم، ولم تعلم أبدا بأن الضربة ستأتيها من حيث لا تتوقع.. لكن صوتا دفينا داخلها أخبرها بأن هذه هي الحياة! بدأت في؛ 19\08\2022 انتهت في؛ الغلاف من جنود التصميم. كل الحقوق محفوظة.
جميعنا نريد دعم رواياتنا، وبما أن الواتباد لا يقيم الرواية حسب الجودة بل عدد المتابعين.. وهذا ظالم في حق الكثيرين.. قررت انشاء هذا الكتاب لدعم سكان عالمنا البرتقالي.
كان يؤمن أنَّ كل شيءٍ في هذه الحياة يدور حول قدرته على التحمل! "أحبكِ حتى نهاية الزمان والمكان، إن كان ثمة شيءٌ بعد ذلك فسأظل أحبكِ بكل ذرة شعورٍ أملكها.." نجمتان في المجرة "ملهم القادري" R.M
