أبي ، لا أريد الزواج!
في أول فصل تلقون الملخص و الغلاف!!!!!!
يعيش حياته كرجل بدائي ، يعتمد على قوته الجسمية لتحطيم كل شيء من حوله بدون رحمة ، انتهى به الوضع في إحدى زنزنات السجن حيث تعمل مارلين كطبيبة نفسية لتحاول هي تغييره و إعادة النور لحياته المظلمة فهل ستنجح في ذلك أم أن ظلامه أقوى من نورها ؟
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أ...
دُخُوْلُهَا كَان مُفَاجِئًا، فِي ليلةً وَاحِدة أصْبحَت مَحط الأنْظَار.. إنهَا سِيِدَةْ أَعمَال، كُل شِيء يسير بِسلاسَة، ولكِ تُثْبِت نفسها عليهَا أن تَتَجاوزْ عَدُوهَا الوَحيْد. فِي وسَطْ هَذا الصرَاع.. تَنمْو صداقّةً يتبعهََا شِيءْ أَعْمَقْ.
تنطلق شابة في رحلة البحث عن من احبت .شخص لم تعرف عنه الكثير لكنها رغم ذلك لم تستطع ان تعيش بدونه ، في كل المدن وبلا كلل الى ان يستوقفها رجل غامض انتحاري ! عندها تتعقد خطتها البسيطة ، وتتوالى الاحداث.
-من أنت إذا؟ -أنا المسؤول والمتحكم هنا انا الذي كلماته مطاعه أنا King School. فتــى مغرور| فتاة سيئة
صديقان منذ الطفولة ولم يفترقا ابدا ولكن هل من الممكن أن تتحول هذه الصداقة إلى شىء اخر؟؟ "لا اعلم ما الذى يعجبه فى تلك العاهرة" "ايتها الشاذة...فلتبتعدى عن اليكس او ستندمين" "انا لست شاذة ، هل يجب ان ارتدى ملابس عارية حتى يتأكدون من ذلك؟" انا احبك آناستازيا" "ما الذى كنتى تفعلينه فى ذلك المكان بتلك الملابس؟ هل يعجبك ما...
هِيَ فَتاة حَسناء ذات جَمال أخآذ،تَتَمتع بتلك الروح الطُفولية،بَحر عَيناها الأزرق كانَ أكثر ما يُمَيِزُها عن عائِلتها،عن أحلامُها البعيدة التي تَحقَقَت بالذهاب لأكاديمية ڨينيا...أكاديمية قديمة ذات ماضٍ وحاضر يجتمع بهم السحرة و المُستَذئبين. ماذا لو كانت تلك الفتاة البسيطة الطُفولية هي سبب حرب قَبيلتين لا تتوافقان بشيء...
كان الامر مجرد رحلة سياحية لفتاة عربية بسيطة لتجد نفسها ضمن احضان اكبر زعيم مافيا مهووس بها
دومينيك نايت، 29, رئيس اكبر شركة ومعروف كأغنى وأقوى رجل في امريكا. وأيضا معروف ببرودته، قساوته ومكرهِ. النساء تتجمع فوقه بينما الرجال ترتعد منه ولا يمسّون معه. إيمّا جونس، 21، تعمل كمعلمة في مدرسة للطلاب ما بين سن الخامسة والسابعة. ذهبت لأمريكا لتنهي دراستها. وهي إمرأة مسؤولة، موثوقٌ بها وتهتم بالآخرين. ولكن لا تخطأ م...
كانت تنتظر اجازتها بفارغ الصبر حتى تذهب الى هاواي و تستمتع بالاجواء الاستوائية و الشمس و مشروب جوز الهند و ان تكتسب بعض السمرة من حمام الشمس و تبتعد عن ضباب لندن الى ان اصيبت بحادث و تغيرت كل خطتتها و ذهبت الى رحلة مختلفة تماماً ،، رحلة لم تخطر في بالها ابداً و لم تحدث الا في افلام هوليوود وفي الروايات الخيالية و لا ت...