أطياف مُرغمة
لَن تفهم الغَلاف ما لَم تَفهم الرِواية !!
هو حفيد زوجچ محرم عَليچ شلون تكدرين تخلين مشاعر جواچ الها مثل ما انتِ تحبين رجل مسيحي ومراح يكون من نصيبج بيوم من الأيام
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دور...
اخ وربي احبة واحب ضحكتة واحب اسمع صوتة ، والله مهما ضاكت بية الدنيا صوتة يفرحني من بعد الله عز وجل .. بس المشكلة ؟؟؟ ما يدري أني احبة ...
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...