نوفيلا حياة
ظلت ثواني تحدق بيه بصدمه ، وهو كذالك لكنه كانت ابتسامته متسعه وتصل الي عينيه عكسها تماما . افاقت ، واستدارت لترحل ، وكان تخطيها هذا اشعله غضب ، ليعترض طريقها قائلا بنبره حاده وعيون كاحله تلتهب نارا : انتي ازاي اكلمك ماترديش عليه ولا كأنك شيفاني ؟! اجابته ببردو تام : بأماره ايه اكلمك في الشارع .. ازاي دي تقولهالي لما ا...