كحل عرب ٢
تكملة رواية كحل عرب (الفوضى ) (أحضان باردة )
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
أخاطِبُكَ أيها الثائر المغرور ... ثائر كجيش هب لقتال النمرود كفضاء فارغ فسيح تملئه جبروت كسيل جارف من الجنون من يلقنك فن الغموض ؟ من يحشد ثورة الغرور لديك ؟ كيف تكون مواجهة الزلالزل ومجابهة البراكين بحممها الثائرة ؟ فليشهد الله انك في حياتي كزلزال عنيد وبركان عتيد لكن ياسيدي هل تعتقد بانني ساركع امامك ؟ وانا...
تدور احداث الرواية حول ممرضة تتعرض للأبتزاز لقتل مريض قائمة على علاجه ، فتلقى الضغط من اهل المريض .. لتقع وسط حيرة الضمير وانقاذ المصير . كاتم ضمير
ثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا ولدي لزهراء العراقية
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
تحكي فتاة تقع فريسة سهله بين يدي وحوش البشر فتساومم على أغلى شيء تملكه لتصبح سجينة مساومها فهل إلى الخلاص من سبيل ام ستكون تدفع ثمن اغلاط الماضي وتكون رهينة الحاضر
-انتة اكثر واحد اكرهه بهاي الدنيا اموت منك اكرررررهك - خلي اشوف شلون تكرهيني ورا ما اكسر عينج الصلفة هاي - استهدي بالرحمان ابني وصلي على محمد - عليه افضل الصلاة والسلام من هذا اليوم وهل ساعة وهل دقيقة عشق صارت نهوتي نهوة غضب - لا فدوة يمة غضب لتسوي هيج وتكسر بالبنية احجي شي مصطفى تقدم علية- استمتعي بحياتج هسه على...
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة