ضحية لمن لايرحم
قصه حقيقيه
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
فتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتقام؟- تتجمع بِرُوايةٍ (شُخُوص داخِلة) بُوليسية، واقعية. قِراءة مُمتعة...