غطاء جريمتي "حُريتك"
كـ البحر يُشبه الحياة بكلّ ما فيها من تقلبات، فهو في وقت سكونه يكون كالطفل الوادع وبمجرد أن تتحرك أمواجه يُصبح طفلًا عابثًا يريد أن يركض في كلّ اتجاه شرس ، مُتمرد يحيطة ماضي لم يفارق ذاكرتهِ ويبحث عن سعادتة التي فارقها وخطف منها بدون ذنب تنبر طريقة وحياتة وِداً التي تكون كـالكتب السماوية لا يمسها إلا الطاهر...