سلطان زمانه
قصة عراقية احداثها حقيقة محبوكة بخيال وجهود كاتب ...
قصه عراقيه حقيقيه لامرأه تعاني من ظلم اقرب الناس الها وعدم انصافها واخذ حقوقها ياترى الزمن راح ينصفها رغم كل الظلم الي تعرضتله وهل للحب تأثير بتغير محطات العمر المؤلمه ؟
كُـلـمـا كانـت عـيني تـقع عليـك أراك تنــظر إلـيّ !! كُلمـا رأيـتـك فـيها وأنـتَ تتـحدث كـأنـكُ تـقـصـدنـي بِـمـا تـقـولـهُ ... وكـأن الـصـدفـه فـي كل مـره تجـمـعُ بـينـنا .. حـتـى تـجـمـع بـيـن إرتـداء الألـوان ! ثُـم إن عـيونـكَ تـالله إنـهـا ليـسَ بـعـيـون عاديه إنهـا تـأسـرنـي .. إنـهـا تُـربـك قَـلبـي وأطـرافـي ي...
قصة عراقيه حقيقيه تتحدث عن فتيات وتحملهن المسؤلية والتعب من عمرهن الصغير مشهد للبطله الاولى صحت وراه (كرار) بقى واگف بمكانه جامد ،، وبدون ميلتفت گال (هـاا) سارة : اريد اشوف علوش كرار : ممنوع خلاني ومشى ! بقيت اهز برجلي من الحرگه شلون هيچ يتجاهلني واني الي مقدرني ومدللني ! صحت وراه سارة : اذا ماتاخذني انته ف ياخذني...
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
أَنــا قيلولة ذاتي .. أنــا ظهيـرةُ أَيامي لايـقــدرُ الـزمـان عـلـى كـســري . . . أَغصـانـي صلـبـه . . مشاعـري جامحـه . . كنـتُ عـكـازة نـفسـي . . . لــٰـكـن لـوهـلــة :- وجدتُ نفسي ضعيفةٌ أَمامك أحــنُ إلــىٰ مــاضـي يـربـطـنـا ألـومُ نوائب كانـَت سَببٌ في فراقنا الروح التي تهمر عطرها على ذراعك وتُــرشـرش حَــنـان...
شاب يحب فتاة حب من طرف واحد ويحاول معها بكل الطرق لكي يلفت انتباهها لكنها عنيده لاتستسلم لنداء قلبه فلا يستسلم ولايقبل برفضها له ..يستقتل حتى يحصل ع حبها حتى لو كان ذلك بطرق حقيرة وملتويه ..قصتي الجديده ..
أوهمها بحبة الافلاطوني لها ووعدها بالزواج ليأتي هذا اليوم وتنتظرة كثيرا وتتفاجأ بأنة قد تركها وهرب
رواية باللهجة العامية العراقية عندما تثور براكين الشوق في داخلي ولا اجدك سأحرق عالمي فلعلي اراك في احلامي
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
وعدتك أن لا أحبك ....ثم أمام القرار الكبير ...جبنت وعدتك أن لا أعود ..وعدت وعدتك أن لا أموت إشتياقا ...ومت وعدتك أن لا أقول بعينيك شعرا ..وقلت وعدتك أن لا أكون ضعيفا ..وكنت وعدتك أن لا أبالي ...بشعرك حين يمر أمامي وحين تدفق كالليل فوق الرصيف ...صرخت وعدتك أن أتجاهل عينيك ...مهما دعاني الحنين .. وحين رأيتهما تمطران...
اخ وربي احبة واحب ضحكتة واحب اسمع صوتة ، والله مهما ضاكت بية الدنيا صوتة يفرحني من بعد الله عز وجل .. بس المشكلة ؟؟؟ ما يدري أني احبة ...
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية...