من داخل جحيمي
(الالم شكد ما يكبر ماتكدر تترجمه الدموع وشكد مانبچي مرااح يتخفف عنه الالم للاسف وخصوصا اذا كان الالم بالگلب)
(الالم شكد ما يكبر ماتكدر تترجمه الدموع وشكد مانبچي مرااح يتخفف عنه الالم للاسف وخصوصا اذا كان الالم بالگلب)
"تدور احداث الرواية حول صديقان منذ الطفولة تفرقهم الحرب ليلتقوا فيما بعد وكل منهم يحمل هَم اقسى من الاخر" المعنى الحقيقي ان الاخ سند لاختهُ والصديق وقت الضيق.. لا احلل من ينسبها لاسمهُ " او يأخذ فكرة منها "
طغت ضحكه خفيفه على مبسمو وهو يسمعو لخالو من يگلو - ول يابه اشاوسي انت الياس و رب العزه رفع أيدو وهو يعدل بشاربو وبنبرة غرور گلو - عجل يابه شعبالك اعجبك انه دردمت بيني وبين نفسي على الغرور الشايله الديره گلها ما عدها منو ....... طلع وما حسيت الا انقض عليه و زمخ بعصبيه وعصر وجهي بين ايدو وايدو الثانيه خنكني بيهه ...
أحياناً نعشق من لم نكُن نتوقع أن نعشقهُ يوماُ و أحياناً نعشق من لا يُبادلنا العشق في روايتنا هذهِ سـ نَمر بالحُب و الكُره بالخَير و الشر سـ نَتجول بين البَصرة و الأنبار سـ نكتشف معاً قصص جميع من هُناك تذكرو دائماً أن البدايات ليست كـ النهايات رواية عشگ الفُرات ( باللهجة العراقية ) للـ كاتبة سحر الدليمي ملاحظة الرواية...
تحكي فتاة تقع فريسة سهله بين يدي وحوش البشر فتساومم على أغلى شيء تملكه لتصبح سجينة مساومها فهل إلى الخلاص من سبيل ام ستكون تدفع ثمن اغلاط الماضي وتكون رهينة الحاضر
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة