Select All
  • Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي
    5.6M 233K 46

    -قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...

    Completed  
  • Alexithymia | اليكسيثيميا
    97.2K 8.8K 19

    حَملت تِلكَ الورِقه المُصفره بإشِتياق متَوغل ، مَررتَها على أنفها مُستنشقه عِبقه العَالق بِما تَبقى لدَيها مِنه وبتمتمات مُنكسرة أعادَت قِراءة رِسالتهُ الأخيرة مُجدداً : وبَقيتُ شَريداً لعينيكِ أُطالعها وقَد غَشِيَ عَقلي منْ حُسنها حُباً بحَبتي البُندق في مقلتاكِ كُفي القِتال وفُكي قَيد أسراكِ يَكفيكِ ما فعلَ بحَا...

  • إبتسمي لعلَّ الحربَ تخجل
    195K 19.3K 28

    " ابتسمِـي لعل الحرب تخجل لعلّها من جمال ابتسامتكِ ترحل .." •••• حين بدأت الحرب العالميه الدولية الثانية في الاول من سبتمبر عام ١٩٣٩ في أوروبا التي شاركت فيها أغلبية الدول العظمى ، ستسلّط الرواية ضوئها على هاري ريدج ، طبيبٌ بريطاني وجرّاح تجنّد وذهب الى الحرب ، ولكنه مات اثناء أداءه لواجبه ، وفي جيب جثّته المشوّهه...

    Completed  
  • نيتفليكس | Netflix
    804K 80.3K 39

    الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف...

    Completed   Mature
  • { اللورد }
    1.5M 113K 26

    . . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...

    Completed  
  • عذراً لكبريائي
    11.4M 535K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed