متلازمة السجن
قصه حقيقيه رووعـه للكاتبه مريم السعدي
رواية باللهجة العامية العراقية عندما تثور براكين الشوق في داخلي ولا اجدك سأحرق عالمي فلعلي اراك في احلامي
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻮ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﺍﻧﺠﺐ ﺷﻨﻬﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺧﺬﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻻ ﺍﻧﻪ ﺟﺪﻙ ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻓﻚ .. ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺗﺴﻮﻱ ﺑﻴﻪ .... بقلم مريم الموسوي
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية...
وقعت بين خيارين الاول سراب مراد والاخر حقيقه مكروه فأيهما المصير وهل للنهوه راي اخر ودور في تحديد مصيرها
قصة حقيقية يا أيها الليل أخبر عن مدامعنا صبحاََ يجيئُ ليبكينا و ينصرفُ حل الظلام خلف القضبان يا أمي حل ليل كئيب علي وانا لا اعلم أين و ماذا سوف يحدث لي اماه ما زلت في ربيع عمري وبداية احلامي وانا مكبلة اليدين بين ظلم الاهل و جبروت الزوج ضحية للتسيد الاسري تروي قصتها من رحم المعناة و ظلمات السجون