مأمني من داعش
فتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار ومن هنا تبدء الاحداث ...
فتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار ومن هنا تبدء الاحداث ...
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤