قصص عراقيه
قصص عراقيه
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخرهَ يَتحدثُ وكنَ في قلبهُ بَليه سرهُ مَدفون في ارضَيً مخفيةَ فَـ يا تُر...
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105
رمقت كل الگاعدين بنضره و حچيت بأنتصار صمــــود: اجه الوقت الي راح اخذ بي حق اهلي .. كل الي گاعدين هنا يطلعون من بيتي وفورًا قبل لا يحچون طلعت الهم ورقة البيت الي صار بأسمي صفنوا عليها مذهولين تقربت عليه ام جلال بحقد بهاي الاثناء سمعت..
أنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ .. أنا الفوضى العارمة أنا الثمان وعشرون حرفاً.. أنا البيت والقصيدة أنا الصدر والعجز. أنا الأحساس والمشاعر. أنا الحارق والمحروق أنا القاتل والمقتول أنا ذلك الكتاب المركون في تلك الزاوية على الرف الترابي القديم الذي لم يقرأ حتى بين الحين والحين ، لكن يكفيه مداعبة أنامل...
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
انا تلك الزهرة التى كانت فى بستان الحياة.... رايتها انت.....فاعجبتك....و لا انكر اننى اردتك ان تقطفنى الى قلبك....و لكننى لم اعلم انك....شوك يجرح الزهور الضعيفة التى تشبهنى....ساعود الى ذكريات الماضى قليلا لاتذكرك.. ساانتقم انتقامى سيكون كالاتى:ساجعلك تبكى من جبروت ابتسامتى....ساقفل باب الحزن و لن انتظر شىء منك ساتركك...
"أيـُغـفـر ألـقـتـيل لـقـاتـلـه ؟" أصعّب شيء للإنسان مِن ينُخذل من أقرب ناسِـه إللي يظُنهم سِند إله من بعد ربـه لكن الأصعّب من يقرر يُنتقم يُبقى غرگان بأفكارة ومشاعرة الجيّاشة يصارع نفسه حتى يُنسى يحتار ما بين المنطق والتهور ما بين العّقل والقلب ما بين الحُب والكره ما بين الماضي والحاظر لكن بنهاية المطاف مجبور يخ...
دخلوني للكرفان وجان تصميمه مثل تصميم المكتب وهو جان كاعد ورة المكتب ولابس بيريه ؏ راسه ومركز بالاوراق الي بيده خوف ؏ توتر ؏ رهبه اجاني صوته وهو يكول :- بنت بعمرج شعدها طالعه بهيج وكت ويه ولد غريب؟ :- سيدي والله مو مثل ما مفكر عاط بيه بصوت عالي واحس الدم نشف بجسمي :- تردين تقنعيني بهذا وجهج الي تارسته مكياج لو بل...
•|عُمق الديجور| . عنوان مُختلس جنون مُحتلس ارتساء مدسوسُ اعتجاب مرسوس انسان متلبس شيطان متحكم مُحايدة شياطين مابين الأمراء وعلى المساكين شعوذة منحوسةِ بتعويذة ساحرة مكنونة يحودها فقط الملك ووجودة وبطغيان المُجرمين يحودة • -فاطمة حسين علي- -لا احلل سرق سردي ولا أحرف من كلماتي بأي شكل من الاشكال. ♥...
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ...
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
: ضليت امشي بالممرات وافتح بالغرف وصلت لاخر غرفة الي الاشاره بيه فتحت الباب وجان انصدم ضليت فاتحه عيوني على وسعهن الارض مليانة دم رفعت راسي شخص معلك بسناسل بجنكال البنكة ماكو اي ملامح محروك حرك وطلقة بنص راسه : فتحت عيوني من استوعبته فخ فخ رادو يوصلون النه عن طريق جسار طلعت من الغرفة وانصدم جسمي بشخص كانو ثلاث اشخ...
روايه حقيقيه .. بقلمي انا الكاتبة : ضحى ال عامر وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعة من الماضي الى ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني اخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابلة للنسيان .. بين ثنايا الضلام هناك من فتح ذراعه لي هوا رجل حكيم اهم ما لديه الاتزام بالوعود الذي يقطعها على دينه رواية بين الحب وا...
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين قيودهِ لكنها ليست كـ أي قيود.. وهي ليَسّت كـ اي جميلة.. بَل هي كـ اِنقِباضة القَلْب ورَقْصة المَوْت المَشؤومَة كـ حُلْمٌ عَقِيم وواقعٌ لئَيِم غَليَظةُ القلبِ وصَِلب...
قصة واقعيه في بغداد 2019 _________ مشهد اول+ ايلا: الله يخليك لا تسووووووي هيج والله بعد ماوصل هناك انطيني الشال فدوه فدووووووه عموووووووووووووو انطيني الشال الله يوفقك... ابيل: حته بعد ماتكسرين كلمتي..... __________ مشهد الثاني + ايلا: لااا لاا عمو مراح تسويه صح فد.... فدوه فدوه عمو لا تسويه والله شلون راح اتحمل ال...
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـه ...
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************
تنوية القصه ليست نهوة حقيقيه من ارض الجنوب بَين النَهوةُ وعَشقِ العَسكري والآن أشهد أن حضورك موت وأن غيابك موتان.
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
من أرضِ الشجَرة الخبيثة تبدأ الحِكاية.. "العُقاب 13" بقلمي: زاي العَنبري. لا اُحلل اخذ الرواية ونشرها كاملة في الواتباد 🧡.
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..
الرواية حقيقية الطيران حلم يراودونا منذ الصغر كلما ضاقت الحياة او شعرنا بالضجر نراقب الطير ونقبطه لوجوده على الشجر لكن طيرتي قيدها الزمن وجنحها انكسر حبيسة هي لسجان قد طغى وتكبر فهل ياترى ستجد من قيوده مفر ؟؟!! بقلمي نسرين الأسدي ...